النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

مساعدة/ طلب موضوع انشاء في اللغة العربية

الزوار من محركات البحث: 31 المشاهدات : 457 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: May-2017
    الدولة: Iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,005 المواضيع: 16
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 225
    مزاجي: الحمد الله
    أكلتي المفضلة: سمك
    موبايلي: كالاكسي

    مساعدة/ طلب موضوع انشاء في اللغة العربية

    مرحبا درريون

    رايده مساعده
    اريد انشاء. عن
    مــِْن واجبات المؤمن ومساعده الاخرين

  2. #2
    مراقب
    تاريخ التسجيل: December-2017
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,357 المواضيع: 347
    التقييم: 17577
    مزاجي: متفائل
    موبايلي: Iphone
    آخر نشاط: منذ 7 ساعات

    طبعا ما عرفنا هذا الانشاء لاي مرحلة دراسية ولكن هذا الانشاء المختصر ممكن ان ينفع للمراحل الابتدائية والمتوسطة

    مــِْن واجبات المؤمن ومساعدة الاخرين
    لما خلق الله تبارك وتعالى الخلائق عمد إلى جعل التفاوت بينهم في معظم الأمور ليختبرهم على ما خولهم به
    من نِعَمٍ ويبتليهم على ما فوض إليهم من قابليات .
    فأوجب على الغنيّ مواساة الفقير بجزء من ماله ، وجعل مسؤولية العالم تعليم الجاهل وإرشاده وفرض
    على القوي نصرة الضعيف والدفاع عنه بما يستطيع ، وهكذا أوجب واجبات وفرض فرائض .
    وينبغي الالتفات إلى أمر مهم وهو أن الروايات لم تقيّد حاجة المؤمن بالحاجات الصعبة أو الكبيرة
    وإنما أطلقت الكلام بشكل عام , فكما يجب قضاء حاجة المؤمن على الدَّين الكبير مثلا كذلك يمكن
    قضاء الدَّين اليسير بل يمكن تكون كسوة المؤمن وإشباع جوعه وريّ عطشه إذا كان ذلك المؤمن محتاجا لها ،
    أو ربما يمكن حتى على حمل حاجاته ولو لمسافة محدودة في سوق أو شارع إذا كان المؤمن كبير بالسن
    أو متعب أو مساعدة ضرير أو معاق أو طفل أو كبير في السن على عبور الشارع أو غيرها .
    فكل ذلك يدخل في باب قضاء حاجة المؤمن فلمَ لا نبادر اليها ، ونتسابق فيها ؟؟
    اذاً لا بد للواحد منا نحن طلبة العلم خاصة - أن يتذكر دائماً أن لهذا المجتمع حقاً علينا،
    وأن المجتمع الذي تعيش فيه سواء كان مجتمع الحي الذي نسكنه ، أو القرية التي نسكن فيها،
    أو المدينة التي تعيش فيها، أو البلد أو الأمة بأكملها، فإن عليك حقوقاً وواجبات تجاهها لا بد أن تُفكِّر فيها،
    وأن تعمل على أدائها بما يعينك به الله تبارك وتعالى. وهذه الحقوق لا نستطيع أن نستعرض كل ما جاء فيها
    من نصوص وأحكام، فهي كثيرة جداً، لكن لابد أن نعلم – جميعاً - القاعدة التي تعلَّمناها من خلال اطلاعنا
    ومعرفتنا في البيان القرآني، أو في البيان النبوي، أن هناك جملة من الألفاظ والمصطلحات والمفردات،
    وإن تنوعت دلالتها ، فإنها لا تختلف عند الإفراد، مثل: البر، والتقوى، والخير، والهدى، والصلاح وأشباه ذلك ،
    فإنها تُؤدي إلى حقيقة واحدة ومؤدى واحد، وهذا من بلاغة البيان القرآني والبيان النبوي، وسمو وجمال اللغة العربية التي اختارها الله تبارك وتعالى، لتكون أداة لحمل هذا الدين، ولله الحمد.

  3. #3
    من أهل الدار
    شكرا جزيلا ڵـڱ

  4. #4
    من اهل الدار
    الموسوي
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: IQ
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,750 المواضيع: 215
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1847
    مزاجي: تمام
    المهنة: الاعلام الخاص - الالكتروني
    موبايلي: Iphone 12
    آخر نشاط: 19/December/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حسين الصافي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرميثي مشاهدة المشاركة

    طبعا ما عرفنا هذا الانشاء لاي مرحلة دراسية ولكن هذا الانشاء المختصر ممكن ان ينفع للمراحل الابتدائية والمتوسطة

    مــِْن واجبات المؤمن ومساعدة الاخرين
    لما خلق الله تبارك وتعالى الخلائق عمد إلى جعل التفاوت بينهم في معظم الأمور ليختبرهم على ما خولهم به
    من نِعَمٍ ويبتليهم على ما فوض إليهم من قابليات .
    فأوجب على الغنيّ مواساة الفقير بجزء من ماله ، وجعل مسؤولية العالم تعليم الجاهل وإرشاده وفرض
    على القوي نصرة الضعيف والدفاع عنه بما يستطيع ، وهكذا أوجب واجبات وفرض فرائض .
    وينبغي الالتفات إلى أمر مهم وهو أن الروايات لم تقيّد حاجة المؤمن بالحاجات الصعبة أو الكبيرة
    وإنما أطلقت الكلام بشكل عام , فكما يجب قضاء حاجة المؤمن على الدَّين الكبير مثلا كذلك يمكن
    قضاء الدَّين اليسير بل يمكن تكون كسوة المؤمن وإشباع جوعه وريّ عطشه إذا كان ذلك المؤمن محتاجا لها ،
    أو ربما يمكن حتى على حمل حاجاته ولو لمسافة محدودة في سوق أو شارع إذا كان المؤمن كبير بالسن
    أو متعب أو مساعدة ضرير أو معاق أو طفل أو كبير في السن على عبور الشارع أو غيرها .
    فكل ذلك يدخل في باب قضاء حاجة المؤمن فلمَ لا نبادر اليها ، ونتسابق فيها ؟؟
    اذاً لا بد للواحد منا نحن طلبة العلم خاصة - أن يتذكر دائماً أن لهذا المجتمع حقاً علينا،
    وأن المجتمع الذي تعيش فيه سواء كان مجتمع الحي الذي نسكنه ، أو القرية التي نسكن فيها،
    أو المدينة التي تعيش فيها، أو البلد أو الأمة بأكملها، فإن عليك حقوقاً وواجبات تجاهها لا بد أن تُفكِّر فيها،
    وأن تعمل على أدائها بما يعينك به الله تبارك وتعالى. وهذه الحقوق لا نستطيع أن نستعرض كل ما جاء فيها
    من نصوص وأحكام، فهي كثيرة جداً، لكن لابد أن نعلم – جميعاً - القاعدة التي تعلَّمناها من خلال اطلاعنا
    ومعرفتنا في البيان القرآني، أو في البيان النبوي، أن هناك جملة من الألفاظ والمصطلحات والمفردات،
    وإن تنوعت دلالتها ، فإنها لا تختلف عند الإفراد، مثل: البر، والتقوى، والخير، والهدى، والصلاح وأشباه ذلك ،
    فإنها تُؤدي إلى حقيقة واحدة ومؤدى واحد، وهذا من بلاغة البيان القرآني والبيان النبوي، وسمو وجمال اللغة العربية التي اختارها الله تبارك وتعالى، لتكون أداة لحمل هذا الدين، ولله الحمد.
    عاشت ايدك حبيبي

  5. #5
    مراقب

    ضوء القمر / حسين الصافي
    شكرا لكم اخواني على التقييم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال