انازعها
تصل الى عرنين الانف تارة
وأُخرى أخنقها بسبابتي واخيها الكبير
!!
هكذا انا وهي
مدٌ وجزر
ما التقينا في صفاءٍ وصُلح..
أنعتها بالسوداء
وتصفني هي الأُخرى بالمتزمت
لبيك ساعة الموت
ادني آنيا
تلقفيها رغما او طواعية
هل عرفتموها؟
روحي
تلك الغائرة
تلك الذابلة
تموت
وموتها يشبه
موت ناي
موت ناي
موت ناي
موت ناي
موت ناي