ليپا راديچِ"
شيوعية يوغسلافية، كان عمرها فقط ١٧ عاماً عندما وقعت في الأسر بعد أن حملت السلاح ضدّ القوات النازية الألمانية. وعندما علّقها ضابط الگوستابو" على حبل المشنقة، قال لها: سأسألك لآخر مرة، اذا أخبرتني عن اسماء خليّتك وكشفت شبكتهم فسوف أنقذ حياتك. فأجابته:
ستعرف أسماء رفاقي عندما يأتون إليك للانتقام لموتي!!
عن المراهقات في ذاك الوقت. هذا أحد الأمثلة لنا نحن العراقيين اللي يبيع وطنه بكارت أبو ١٠ لو بطانية لو ٢٥ الف دينار لو صوبة!!!
شتترجى منه وكثير يساندون السياسيين الباطلين حتى يترسون جيوبهم على حساب الشعب العراقي.
شوكت ما نتجرّد من براثن الانتمائات الحزبية وعبادة الأصنام وروح التملق ونعرف شي إسمه وطن للجميع وبس للعراقيين..... نصير بخير