"ورُبّما دسست اسم أحدِهِم في ثنايا
دُعائك ذات قِيام فتحسّس صدرَه صباحاً
ليجِد طُمأنينة لا يعلمُ من أين أتّت ♥️."
"ورُبّما دسست اسم أحدِهِم في ثنايا
دُعائك ذات قِيام فتحسّس صدرَه صباحاً
ليجِد طُمأنينة لا يعلمُ من أين أتّت ♥️."
- أدركتُ بجانبك أن الحياة جنّة
- و أنتَ نعيمي ♥️*.
النجوم أيضاً مُحاطه بفراغ عظيم.
" أيمكنك أن تكون لي وطنًا ،
" لأصبح أنا جميع شعبك ؟."
وكأنك ضِلعاً في يميني قد خُلق.
رُبما حرف بسيط أو كلمة عابرة زرعت
زهوراً في قلب أحدهم و أصبح يمتلك
بستان في داخله ، كل ذلك بسبب كلمة
جميلة قلتها له و لم تُلقِ لها بالاً.. رُبما
نسيتها و لكنه لم ينساها "
لقد عوّضتني القراءه عن الأصدقاء الذين
لم يبقوا ، عن المدن التي لم أزرها ، عن
الطرقات التي لم أقطع ، لقد أنرتُ زوايا
وحدتي بالكتب "
كيف تُصبح عيناك سماء و بحراً في آن
واحد ، كيف لي أن أُحلق و أنا أغرق ؟"
أنت تحرقين جدران القلب، لا أستطيع أن أشرح الأمر أكثر من ذلك.
كان عليك أن تتصور مدى إتساع الجرح
و أنت تضرب في المكان ذاته ولا تُبالي