كل هذا يحدث في زمن حزب الدعوة !!!
كل هذا يحدث في زمن حزب الدعوة !!!
فانا مفتون من رأسي حتى قدمي
احاور نفسي
-احتاج الى الإختفاء-اتقصدين الإنقراقض-نعم شيء كهذا
وانا ما عندي تجربة في الحب ولا عندي زورق
...................
بطل حيلي
اغرق يغاتي اغرق !!!
فراكك باب خيبر وأنه مو كرار
انه بيبان بيتي اتعاجز افتحهن
المصيبة حتى الفيسبوك ابو درب ...
والا يقدملك وجبة من الصفحات المقترحة :
ـــ الدكتورة ....................
ـــــ حلا ..............
وتاخذلك فرة على المنشورات والتعليقات .. وتلكاها ايقونات !!!
.........................
والمجرب لا يجرب
لم يحدث شيء، لقد احرقتك عقاباً وكنت أنا الوقود!
بمدري يا سنة طلعت وصايا القائد ... الوصايا اللي ما ادري منو قشمره وانطاهياه .. واسبوع كامل القنوات العاملة وحتى العاطلة اتصيح ( اجعل عدوك امام عينك واسبقه ولا تدعه خلف ظهرك .. ) والناس دايخة والكتب انطبعت .. وبدأت التأويلات الفلسفة لتعلن ان الحكمة بابها القائد ... والعكل اتهوس والنسوان تهلهل ...
السنين طبت منا وطلعت من ذاك الصوب ... لا خلينة عدونا امام عيونه ولا سبقناه ... ولا افتهمنة منو القشمر الريس .
بسبعينات القرن الماضي .. كان فريق المدينة بمبارة مصيرية وي فريق مدينة ثانية .. الوقت قارب على النهاية والتعادل قائم بين الفريقيين .. الكابتن ( صاحب الطوبة ) افتر على الكول مالته وشات الطوبة علكها بالستعين .. فاز فريق المدينة الثانية ..
من سالوه يمعود ليش هيج .. كال : انتم تعرفون شيء واني اعرف شي !!!
لليوم ابو حمزية ( الكولجي ) ما اعرف شنو هذا الشي اللي يعرفه الكابتن والفريق كله ما يعرفه !!!!!