اكو اسواق بمنطقتنا تكعد بيها وحدة رجلها يشتغل سايق تكسي
عدها بنات 2 وولد عمرة تقريباً 12 سنة ، الأسواق صايرة مقابيل بيت صديقي الي دائماً اذا تواعدنا اروحلة للبيت ومناك نطلع للمكان الي مقررين نروحلة ، قبل فترة رحت بقيت انتظرة ، شفت ابن العدها اسواق راجع للبيت هدومة نصها دم ، سألتة كتلة شبيك ،؟ كلي لعبت طوبة وانضربت ، من وجهه مبين مرتبك يرجع للبيت خاف امة تشوفة ، مافارق وياه الوجع بكد ماخايف من العقاب اذا شافتة بهالحالة ،
الغريب امة من شافتة اجتي ركض علّيه حضنتة بحنية ،ماسألتة عن سبب النزيف ولاهددتة بالعقاب ، كلتلة انت هسه مجروح من تصير زين احجي وياك ،
انطتني درس بحياتي وحياة ابنها ، الشخص المجروح من يجي يذب روحة بحضنك يعرف هو غلطان بدون متعاتبة ،
يجيك خايف من رد فعل ، مينتظر تعاقبة
ينتظر بس تحضنة
الكاتب والمفكر "كافكا" بكتابة رسائل الى ميلينيا "
( أنا منهك، ولا أستطيع التفكير بأيّ شيء، أمنيتي الوحيدة هي أن ألقي رأسي في حضنك وأشعر بيدك فوقه، وأظل هكذا مدى الحياة )