واقع حااال !!!!!!!
عنـدما تذهـب إمـرأة مطلـقة ، أو أرمـلة للتقـدم إلى عمـل أو وظيفة ما .. فـأول ما يخطـر في عقل بعض أصحاب العمل ممن هم أشباه الرجال ، أن تلك المرأة فـريسة ويجـب أن ينـال منهـا ..
هذا واقــع الحال للأسف ...!
إفهموها .. هي ليست فريسة لتنهشوها ، ولا دابة لتركبوها ..!
هي إنسانة ، وانسانة كاملة العقل والدين ..
ماأنقصها الطلاق قيمة ولا قلل من شأنها .. بل زادها قوة وعفة وطهارة .
واما الارملة فجار الزمان عليها وافقدها سندها في الحياة
عشر قواعد لا تدرسها في المدرسة :
القاعدة 1 : الحياة غير عادلة ، فعود نفسك عليها !
القاعدة 2 : العالم لايهتم بحبك لذاتك فهو ينتظر فقط إنجازاتك حتى قبل أن تهنئ نفسك !
القاعدة 3 : لن تحصل على 60.000 $ سنويا فقط بمجرد أنك تخرجت من الجامعة !
القاعدة 4 : إذا ظننت أن لديك معلم قاس معك, فاعلم أنه ينتظرك رب عمل !
القاعدة 5 : العمل في مطعم لا يحط من قيمتك، أجدادك لهم نظرة أخرى لها، فهم يسمونها : فرصة !
القاعدة 6 : إذا أخطأت، فهي ليست غلطة والديك. توقف عن اللوم وتعلم من أخطائك !
القاعدة 7 : قبل أن تولد، أبويك لم يكونا مملين كما هما الآن. فقد أصبحا هكذا لأنهما :
* دفعا ثمن احتياجاتك
* قاما تنظيف ثيابك
* و قاما بتعليمك !
القاعدة 8 : قبل إنقاذك الغابات الاستوائية ، إبدأ بترتيب غرفتك و كل ما بحولك !
القاعدة 9 : الحياة غير مقسمة إلى فصول ..... و الصيف ليس بفترة عطلة
و القليل من أرباب العمل هم على استعداد لمساعدتك : إنها مسؤوليتك !
القاعدة 10 : التلفاز ليس هو الحياة الحقيقية
ففي الحياة الحقيقية : الناس يتركون المقاهي و يقصدون العمل ....
لا تفقدي اتزانكِ ..
حاولي أن ترقصي على قدمٍ واحدة . . !
تحليل أكثر من رائع!
" جين ماريوت " وهي مديرة وحدة مكافحة الارهاب الدولية
قالت في تقريرها عن التعليم في العراق
في مجلس العموم البريطاني :
النظام التعليمي في العراق
يؤدي إلى مفارقات مدهشة
في الخريجين.
فطلاب الدرجة الأولى من الأذكياء
يذهبون إلى كليات الطب والهندسة.
بينما خريجو الدرجة الثانية
يذهبون إلى كليات إدارة الأعمال والاقتصاد
وبذلك يصبحون مدراء لخريجي الدرجة الأولى
في حين خريجو الدرجة الثالثة
يتجهون للسياسة
فيصبحون ساسة البلاد
ويحكمون خريجي الدرجتين الأولى والثانية.
اما الفاشلون في دراستهم
فيلتحقون بالجيش والشرطة
فيتحكمون في الساسة،
يطيحون بهم من مواقعهم
أو يقتلونهم إن أرادوا.
أما المدهش حقاً فهو أن
الذين لم يدخلوا المدارس أصلاً
يصبحون شيوخ قبائل
يأتمر الجميع بأمرهم !!
عندي صديق الملقب بـ (بيرهوڤ)
هذا بيرهوڤ مسؤول قاعة سنوكر و بلياردو ... يتيم ... تعرفت علية قبل اكثر من ١٠ سنوات
بيرهوف ماعنده عائلة لذلك مقر سكنة هو بالعمل ... اشتغل هواية مكانات وتعب ع نفسة ... وبفلوس راتبة جان يشتري كتب حتى يثقف روحة ... حتى من چنة نلعب بلياردو هو لازم كتاب و يباوعلنة يگول انتوا ما احسب وراكم لان ثقة فـ استغل الوقت بدال ما اراقبكم اكعد اقرا شوية
المهم ... بيرهوف يكتب بالفيس بوك عن تجارب عاشها و هواية ناس معجبين بـ اسلوبة ... من اليوم راح ابدا انقل الكم كتابات اله ... و اخلي اسمة بنهاية الكتابة
طوال قراءتي لعلي الوردي كانت هناك جملة تدور في رأسي قرأتها من قبل لقاسم أمين في أحد مؤلفاته تقول: قلما توجد حقيقة لا يختلط بها بعض الخطأ، وقلما يوجد خطأ لا يختلط به بعض الحقيقة، لذا يُجمل أن نسمع كل قول.. و أحسست أنها لخصت هدف هذا الانسان المهم .
كل ما ينقصنا هو المرونة وتقبل الآخر،وعدم الوقوف على أحداث ونزاعات أكل الدهر عليها وشرب، وأقتبس في كل ماكتب علي الوردي حادثة رواها الكاتب في مهزلة العقل البشري تقول ( كنت أتحدث مع أحد الأمريكيين حول هذا النزاع الرقيع. فسألني الأمريكي عن علي وعمر:"هل هما يتنافسان الآن على رئاسة الحكومة عندكم كما تنافس ترومن وديوي عندنا.. فقلت له: إن علي وعمر كانا يعيشان في الحجاز قبل ألف وثلاث مئة سنه. و هذا النزاع الحالي يدور حول أيهما أحق بالخلافة! فضحك الأمريكي من هذا الجواب حتى كاد يستلقي على قفاه، وضحكت معه ضحكاً فيه معنى البكاء وشر البلية ما يضحك)فعلاً شر البلية ما يضحك وما أكثرها من نزاعات بكل الألوان يتوقف عندها الناس وتتوقف حياتهم معها وتكون شغلهم الشاغل .
وكما قال علي الوردي إن من مزايا هذا العصر الذي نعيش فيه هو أن الحقيقة المطلقة فقدت قيمتها، وأخذ يحِّل محلها سلطان النسبي ... شخص بالتأكيد لن تُضيع وقتك عندما تقرأ له وهو بصرني لأمور الدين والمجتمع اكثر مما كتبوا فقهاء وعلماء المسلمين من كل الطوائف .
بيرهوڤ
اييييه
بعتبار اليوم ماعندي شي ومتمدد وما جايتني النومة خلي نفتح كتاب الذكريات و اسولف عن صديق احبة اسمه عمر و نلقبة عمر قفيصة
عمر وحيد اهله و عنده بس خوات ، هو اكبر مني بسنة ، عمر چان حالة حالنة يوم يصلي يوم يشرب ماتفتهم شنو توجهة ، بس جنت اشوف بداخلة شخص نقي ، يحب يساعد الناس كلش ، اسمة چان يسببلة مشاكل ايام الطائفية بس عدت الطائفية وعمر ما مات بسبب اسمة ، اكو يم بيتهم ناس الله رازقهم عدهم مصارف فـ خالين حماية لبيوتهم ، كرڤان الحماية گبال بيت عمر ، ابو حفصة شهم چان يومية يطلع مي للحرس ويسويلهم چاي و بيوم الي يكون طالع يوصي امه توديلهم شيء العصريات ، اجه رمضان (اتوقع سنة ٢٠١١) ابو خطاب ماصايم مثل كل سنة بحجة الجگارة ، شفتة كتله ها بعدك ماصايم كال مقرر اصوم بس دا اطلع من صبح واتعب ما اگدر ، عفتة ، وبليل سمعت خبر !
عموري طالع يودي فطور للحرس لان همه صايمين و گايليلة استريح يمنه خلي نسولف ، اثناء الاكل داخلين عليهم عصابة قتلوا الحرس بالكاتم چانوا مستهدفين التاجر فقرروا يقضون ع حمايتة ، و عمر راح بالرجلين ! ، لحد هسه اذكر شون انصدمنا بالخبر محد رضا يصدك عمر مات ! ، حتى تشييع امه جابتلة مزيقا حتى يسولة زفة لان مات وهو مامتزوج ، مابينه واحد نزلت دمعتة من الصدمة ، دفنة عمر السني الي راح ينطي فطور لحراس شيعة ، القاتل ماكدر يفرق بين عمر و علي ، القاتل يجي بفكرة لازم ينفذها ويطلع ، بس احنه نجي نحلل وراه ونكول ليش كتل علي وما كتل عمر ! هي هنا المشكلة مو اكثر
بما انه احنه برمضان
رمضان سنة ٢٠١٦ ، خابروني اصدقائي گالوا اليوم وين نفطر ؟ گتلهم بكيفكم گالوا تعال نفطر بفندق بابل الي صاير ع ابو نؤاس ، گتلهم ماشي اني راح اروح بسيارتي و انتوا لا تاخذون سيارة حتى وره الفطور نطلع نباوع لعبة (جان بوكتها بطولة امم اوربا للمنتخبات مبلشة) فكلت نطلع كلنه احسن ما نتفرق ، المهم خلصنة فطور طلعنه واحد من اصدقائي جاي هو واخوه التؤام گلي اكو كافية مفتح جديد بالداخل تعال نجربة ونشوف اللعبة كتلهم بس ماكو مكان اخلي سيارتي بالداخل المرور مايقبل ! گالوا نذبها بـ ابو نؤاس ونروح نتمشى المهم ادور مكان مالگيت ف صديقي كال خلي ننزل اني واخوية نحجز مكان بين ماتجون ، نزلوا اني تاخرت لان مالكيت مكان اصف بي ، لهناك ونسمع صوت انفجار مدوي (فاجعة الكرادة) اذاناتنة انسدت من الصوت نزلنه نركض ع جماعتنة وماحاسين ع روحنة بحيث بعدين انتبهت اني مبقي السيارة بنص الشارع
رحنه لكينه الكافية محروگ كله ، و عرفنة اصدقائنة من الگلايد الي لابسيها ، زناجيلهم بيهن خارطة العراق ، بغداد بلعتهم مثل ما بلعت شباب غيرهم ، و اليوم حتى صورهم شالوها المرشحين للانتخابات حتى يعلگون صورهم الخسيسة ........ تباً لهم بس بـ انگليزي
قبل ساعة رحت اتغديت ببلو سكاي الكص مالتهم ابد مااتغير طعمة مثل هواي ناس بقوا خوش اوادم ومااتغيروا
رحت شربت جاي يم واحد عنده كشك، الجاي مالته مهيل ، داخوط بالاستكان شفتة يلعب ويه بزونتة ،شافني اباوع علّي كلي هاي البزونة من جانت صغيرة لكيتها بكارتونة ورجلها مكسورة ،اخذتها اني بهالعمارة خليتها بغرفتي وجبرت رجليها بقيت أشربها حليب وهاي كدامك كبرت صارت حلوة ، البزونة جانت تباوع علّي من يحجي عبالك تدري يحجي عليها اجتي بحضنه ،
بقيت ساكت ماجاوبتة،ماكو كلمة تناسبة تعّبر عن تقديري الهائل الانسانيته وتحضره ،لو اعبرلة عن امتناني لقدرته على اضافة لمسة حلوة بوسط هالناس اليريد بس يستغلك وياكلك
اتمنيت من كل كلبي هذه يصير وزير الصحة صح ماعندة شهادة بس عندة نية صافية بتخفيف اللآم المرضى.
بيرهوڤ
وبيني وبين العالمين خرابُالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى العراب
