أصورلج وادز
بععدد
النواقيص صارلهم نص ساعة من گالوا دقيقة ونجي
وشتلوني مبدل ومنتظر *-*
تجيك ساعات غصب عنك تهمل شخص مهما جانت معزتة وهذه السلوك شي اصيل بالأنسان ،
ساعات تختار تترك كل مهم بحياتك مهما جنت تحبة بلحظة لامبالاة تجاهه وتجاه الدنيا كلها
بهالفترة تفلتر كل الناس التعرفهم وتعكس كل توقعاتك وتنصدم بالناس الراح تبادلك نفس الشعور او اليختار يبقى وياك ويتمسك بيك ،
خرجت من هالحالة ؟ صرت زين ؟
هذا الجنت تهملة وبَقى وياك رغم سلبيتك هو الكنز الحقيقي المفتاح سعادتك
الكاتب العظيم دوستويفسكي بروايتة " الزوج الأبدي "
( البدايات للكل ، والثبات للصادقين )
اني ليهسة ممتزوج وماعندي اطفال ، بس لازم يعرف هذا الجيل ماكو شي اسمه حرية مادام المجتمع والبشر رافضها .
والفعل الاعوج يبقى اعوج منا اليوم القيامة . ومو عادي نتقبلة لأن كل واحد حر .
لازم تصير اكو رقابة والأهالي يعرفون منو يمشي ويه ولدهم وبناتهم وشنو هي اخلاقهم واذا شافوهم اصدقاء سوء يتدخلون وميعوفون النار يم البانزين .
تشوف طفل عمرة 12 سنة كل مااهله ينصحوه ويهذبوه يكلهم اني حر ويحسسهم هو كبر عالتربية .
منو كلك انت جبير ؟ أشفت من الدنيا حتى تعاند وتكابر وساد اذنك عالنصيحة ؟
انصدمت من أهالي يصيرون جيران كلولي لازم ننطي مساحة لاطفالنا يجربون ويتعلمون من اخطائهم .
الكلام هذه صحيح لو تخيرهم يلعبون طوبة لو سباحة مثلاً
بس اخليهم يجربون امور فوك عمرهم حتى يتعلمون منها بطريق اليروح بي بعد ميرجع . واذا رجع يبقى متدمر وميعرف يكمل حياتة مثل الاول .
فهموهم الفرق بين الستر والعيب ، انطوهم ثقة بنفسهم بس عينكم تبقى عليهم . راقبوهم بس أبقوا قريبين حتى من يوكع بحفرة تكدر تلحك علّيه وتطلعة .
التربية مو صياح وضرب ، التربية زرع دين وانسانية و مبادئ حتى يبقى متحصن اذا طلع للشارع .
دوركم مو بس يطبون احسن مدارس وتلبسهم احسن لَبْس وياكل احسن اكل .
هذه الشي جيب اَي واحد من الشارع يسوي بس منو يبقى يربي ؟ ويعّرفه الحلال من الحرام
دورك الحقيقي تصير ويه ابنك الأمن والامان وويه بنتك السند والقدوة الصالحة مو تصير اخر واحد يدري .
غياب الاحترام والثقة بعمر صغير مع غياب دور الاب والام والتغاضي على تصرفات ميفيد تتغاضى عليها يصيرن معادلة كل أسرة تريد تضيع اولادها
ركزي ويه الخلفتي وويه الشايل اسمك
ركز ويه امانتك حتى لتخونها بنفسك
ولد بمنطقتنا اهله ميسورين الحال ، چان شما يغلط يدافعون عنه ، بدأ يشرب بعمر صغير و استمر الى ان وصل للأدمان على المخدرات ، مرة واحد من المنطقة راح لـ امه گللها خالة ابنج يومية سكران ويفتر ويا بنات الملاهي (الولد مواليد ١٩٩٨ يعني طفل) وهذا صغير لازم تاخذون بالكم منه ، الام رزلت هذا الولد كلتله ابنه حر بتصرفاته ، افترت الايام و چان يتعرف ع بنية من ملهى و اثناء جلسة تعاطي الكريستال قرروا يقتلون امه وابوه حتى ياخذ الفلوس الي بالقاصة ، راح قتل ابوه و ضرب امه طلقتين بس ما ماتت ، بالنهاية انكسرت سمعتهم و الولد انحكم سجن وراح مستقبلة (هذه الحادثة قبل سنتين وكلش انتشرت في بغداد)
الحكمة الحرية حق لكل بشر ، بس ياترى منو يعرف شون يستخدم هذا الحق !
مرض السلطة ، هذا مرض منتشر بعقول البعض ، احياناً ما تلاحظ هل شيء من يكون المعني جالس على كرسي السلطة ، بس من يطلع راح تشوفه بدأ يظهر على حقيقته ، يحاول استخدام كل الطرق في سبيل لفت الانظار ، يبديها بـ استعطاف والحنية و يبدأ يزود العيار شوي شوي الى ان تجده اصبح انسان بذيء ، يبدأ ينشر الخبث والسم في كل مكان يتواجد بي بحيث تصل لدرجة ما تدري تشفق عليه لانه هيج انسان مريض او تتقزز منه لانه هيج بكتيريا ضارة ، هذا الشيء راح يصدمك جداً بالبداية بس لو فكرت لـ لحظة راح تشوف الموقف بصورة افضل ، اكو اشخاص خلقتهم الصدف ، ولي تخلقه الصدفة تفضحه الحقيقة ، و حكومتنا افضل دليل
الفنان العبرقي احمد زكي بفيلم معالي الوزير من صار تشابه اسماء و جابوه وزير و گلوله استحينه نرجعك بس مو انت المقصود لكن مادام اجيت يلا تعال استلم الوزارة ، فـ من دخل يأدي القسم گال (اقسم بالله العظيم ان احترم هذه الصدفة ولا افرط بها ابداً)