((مهدي والملگانه))
صح عايش وحيد بشارع الفردوس
وعن حضن الامومه الدنيه باعدته
بس ماناسي امه من الامس لليوم
عايش ذكرياته وبيها ذاكرته
حك تاخذ دروس بلهفه المجنون
وتشوف التشوفه بيوم ماشفته
حن لمرضع أمه بيوم جان زغير
وتذكر صدرها شلون راضعته
لاتعكس افكارك والخيال يدور
صفاء النيه ثوب الروح لابسته
الشاعر حسيب المالكي
المبتلى مهدي من اهالي القرنه مبتلى وفاقد امه