*اشتقت لنفسي*:
ً *والله رررروعه*
*لماذا أحزن؟*
وبين كل دقيقه ودقيقه فرج من رب السماء
*لماذا أحزن؟*
ورزقي مكتوب وعمري محسوب وأجلي لاأعلم متى سيكون
*لماذا أحزن؟*
وربي أرحم بي من الأم بالمولود
*لماذا أحزن؟*
وإذا أستغفرت يرزقني ربي وتنجلي كل الهموم
*لماذا أحزن؟*
وربي إذا أراد شي قال له كن فيكون
*لماذا أحزن؟*
وثقتي بربي ليس لها مثيل
*لماذا أحزن؟*
وتفاؤلي وإبتسامتي أجمل من الحزن بكثير
*اذا "إنكسرت "*
إسجد لله وقل يا جبار أجبرني
*وإن "إنظلمت"*
أسجد بينَ يديهّ وقلّ يا عادل أنصرني
*وإن "إحترت"*
إسجد لله وقلّ يا بصير أرشدني
*وإذا "إحتجت"*
إسجد لله وقل يا مجّيب أجبنيَ
*واذا أراد قَلبك الحٌبَ*
لن تجد أحداً جديراً به سوى الله
*وإن إشتقت لـ [حنانَ]*
لن تجد أحن مَن حضِن الأرض وأنت (سَاجداً لِله)
*وإن ضاقت بك الدنيا* ولم تجد صَآحب فـإعلم أن الله أقرب إليك مَما تتخيلِ
☝ *ثلاث لا بد ان تستقر في ذهنك:*
لا نجاة من الموت!
ولا راحة في الدنيا!
ولا سلامة من كلام الناس!
*يقول آحد الصالحين:*
إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً، وُعلماً، وُفهما.
*عندما نتأمل بداية سورة طه* في قوله تعالى:
*(طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)* نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى:
*(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)* نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا..
*تأملوها يرحمكم الله*
*ما اجمل (الفجر)*
*(فريضته)* تجعلك في ذمة الله و *(سنته)* خير من الدنيا وما فيها وتجتمع فيه ملائكة الليل والنهار
"إن قرآن الفجر كان مشهودا
"جاذبية القرآن"
الذين يعيشون مع القرآن تلاوة وحفظاً ينفردون بخاصية رائعة، فهم كلما استمالتهم الدنيا جذبهم القرآن إليه بلطف فعادوا تائبين.
كم من الهموم انفرجت بسبب ركعة وكم من الامراض شُفِيَت بسبب دعوة وكم من أمور تيسرت بسبب دمعة.. بثوا شكواكم لخالقكم فإنه يجيب دعوة المضطرين.
*عبارة هزتني كثيرا*
نحن في امتحان، وفي أي لحظة قد يتم سحب ورقتك وينتهي وقتك الذي خصصه الله لك ، فضلا ركز في ورقتك واترك ورقة غيرك..
*نصيحة ثمينة أثث قـبرك بأجـمل الأثاث:*
(1) الصلاة