انا لست وفية ابداً، ولدي جلد افعى ارميه بثانية غير متوقعة، وليس لي ولاء طويل للحب، حتى مشاعري مهما عصفت، فانها لاتطول.
كل مااحتاجه هو الوقت ياحبيب اليوم، وبعدها سترجع لحجمك الطبيعي، ضئيلاً كما كنت قبل مروري، ستمر امامي ولن الحظ، وسأتجاهل رسائلك، ستكون كما غيرك، لاحباً ولاكرهاً، بل اسوأ، ستكون عدماً، نكرة، كما كنت في السابق.
هذه المرة ياعزيز القلب، لن اهرب، سأظل امامك، سأواجهك، هذه المرة، هي المرة الأخيرة.
انت لاتعرفني كما يجب، من تعرفها لست انا، هذه المرأة مؤقتة، وستستبدل جلدها بآخر جديد، امام ناظريك يا حبيب.
اتعرف كم مرة خضت هذه التجربة؟ كم قلباً كسرت؟ كم من نادم توسل العودة؟
صدقني، هذا السيناريو يعاد عليّ مراراً، حتى مللته، واعرف جيداً ان هذا ماسيحدث، لافرق اليوم غير مشاعري.
....
-.-
التعديل الأخير تم بواسطة جنـات ; 1/June/2018 الساعة 2:25 pm
التعديل الأخير تم بواسطة جنـات ; 1/June/2018 الساعة 2:41 pm
متأثرة عليها ومقهورة ،
تالي تطلع عميلة فيدات