وي جست فايند ذا بيس ان ذا سليب
وداعننن بنكهة اللقاء
وتتركني ببابِ حديقةِ الأملِ المواربِ, ذابلاً وحدي، وزهر الياسمينْ وحدي، ونجمة روحي البيضاء في ليلِ القصيدةْ وحدي، أضيء
كاليسي
"
هو الذي ربط جرحه بخيط جسدكِ ، كثقالة ، ثم قاس استقامة العالم
"
هو الذي هز حصالة اليُتم فرنت في روحه الوحدة كعُمله ، ثم دخل دكان اسمائك ِ ليشتري حرف نداء
هو الذي جمعك ريشة ريشة ، ثم ربط بساقك رسالة حب
وارسلها لنفسه
..
هو الذي ربى اخطائكِ ك حلول جذرية
هو الذي لعق كل املاح الليل ، ثم قال لكِ ان السهر حلوى
..