لو كان تساؤلك المضمن في افتتاحية النص موجهاً لأي من يسأل .. فاعلمي انني احدهم .. فأنا اتفقدك بصمت غالبا .. و اقرأ نصوصك في محاولة اطمئنان .. و سررت ان اراك تقولين انك بخير ...
اما عن سؤالك الاخير .. فجوابه ، افعلي ايتها الباهرة الحروف ، متجددة الافكار .. فمن أولى منك بأن يفعل .. محبة دائمة رغم صمتي الطويل .