..
حدث الكثير .. كان آخر ما أذكره .. أنني كنت سأفقدني وأفقدك ..!
..
حدث الكثير .. كان آخر ما أذكره .. أنني كنت سأفقدني وأفقدك ..!
..
إليك من مسافة مهولة ، ورأس مختلف ..!
أنا أدرك الآن .. أن صوتك لآخرين ..حياة .. أتدرك أنت ..!؟
..
لو خيرتني يوما بين أن أكون أحدا تعرفه أو أحدا تحبه ..!
كنت سأختار .. أن أكون صديقك الوحيد!!
..
تخليت عن فكرة الكتابة إليك لبعض الوقت ، ووجدتني أقلب صورك الكثيرة ببطء صورة صورة!
..
تربكني الذكريات التي تحملك عنوانا رئيسي ..!
..
ما العيد .. يا كل أعيادي المستحيلة!؟
..
كتبت لك شيئا قبل أيام ، ولا أدري لم شعرت فجأة أنك ربما تظهر هذه المرة لتقرأ رسائلي المصفرة ، وتجيب عن كل الأسئلة المعطلة فيها .. أنتظرتك كما يفعل الحمقى .. حاولت أن أنام ، ورجوتك أن تظهر في أحلامي القلقة .. لكنني لم أنم ، ولم تظهر أنت ، وما أزال عالقة ..!
.. حدثني هكذا ..
لأفهم رأسك على الأقل!
..
..
ثم أن رياحك .. لا تعرفني !
..
..
حين تخوننا اللغة ..!