..
مساء وجهك الذي يعرف كيف يجعلني هادئة .. رغم انفعالي!
لي حظ يشبه حلم .. يجيد التعلق برؤوس الذين يمرون على أعتاب القلب ثم يعيثون فيه ضجيجا عارما .
..
مساء وجهك الذي يعرف كيف يجعلني هادئة .. رغم انفعالي!
لي حظ يشبه حلم .. يجيد التعلق برؤوس الذين يمرون على أعتاب القلب ثم يعيثون فيه ضجيجا عارما .
..
أردت فقط أن أقلق بجانبك ، أن أتشارك معك معاناة يومي الطويل ، وأشاركك قلقك علي .. لم أكن أحلم بحياة مثالية كل تلك السنوات .. فهمت مبكرا أن الحياة المثالية محض كذبة مرت بشكل خاطف في الروايات الطويلة التي تروج للزيف والأكاذيب بشكل جميل ..لكن لا زال بوسعي أن أحظى بقلق رجل رأسي علي !
..
أرسل لك رأسي بكامل الرضا.. يا كل أشيائي الثمينات ..!
..
ربما أحيانا .. أكتب ما لا أعنيه، وقد أدخل في معركة كتابية طويلة .. طاحنة .. تنتهي أحيانا بقصف جبهات كثيرة ، وقبل أن أدرك هذا الأمر يكون في الجانب الآخر من الورقة .. من يتمنى أن يسقط سقف بيتنا ( الجبسي) فوق رأس الملتحف بعباءة( التنمق الكلامي) _أنا_ ثم لا يسعني التكفير عن ذنوبي إلا بالصمت ، وقتل الوقت الذي يشحن الكثير من الأفكار في رأسي المعرض لكل عوامل التذبذب، والإنفجار .. لأن ببساطة لا أجد منفذا أو مغاراة أختبئ فيها من نفسي، ومنه!^^
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 21/March/2021 الساعة 7:04 pm
..
رباااه ..
تعلم ، ولا يعلم غيرك حقيقة الأشياء ..!
..
..
ثم أن أمي لا شيء ينصفها ..!
..
..
..
أبدا .. لا شيء يحدث سوى أننا ننمو ببطء معا .. يحدق أحدنا في الآخر ، وكأنها آخر صورة ثابتة بيننا .. كل ما نعرفه مائل حقا .. يوشك على السقوط ، ولا يسقط .. يدعي إغماء مؤقتا أمامنا .. نرفعه ب ورقة فارغة ، ولا ينتشر ! أحدنا عصي لا يتأثر ب الدمع أبدا .. رصاصي ، بعيار ثقيل .. يطلق ما بداخله على السطر .. بصمت هكذا ،ثم يستلقي فوق الطاولة بمحاذاة الضوء النافذ من الزجاج .. دون أن يدعي انكسارا مفاجئا .. !