..
الحقيقة .. ما كانت البداية التي أذكرها جيدة لأتأمل نهاية جيدة .. كانت إلى جانب كونها متقلبة .. غرزت في قلبي ندوبا كثيرة ، وصعوبة بالغة على التصديق .. ف لم أعد أصدق أي شيء يضحك أولا ..!
..
الحقيقة .. ما كانت البداية التي أذكرها جيدة لأتأمل نهاية جيدة .. كانت إلى جانب كونها متقلبة .. غرزت في قلبي ندوبا كثيرة ، وصعوبة بالغة على التصديق .. ف لم أعد أصدق أي شيء يضحك أولا ..!
..
كل هذه المرارة .. تدفع ب حلاوة أي شيء ممكن أن يحدث على سبيل مصادفة إلى المؤخرة ..!
..
يمكنك أن تمارس صراخا ما .. هنا .. حيث يمكنني احتواء الحالة ب جرة قلم ..!
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 19/November/2018 الساعة 3:07 pm
..
الفرق بيننا .. نحن أنا وأنت .. الكاتب والمكتوب .. أنك ممدد فقط .. وأنا يرهقني المسير ..!
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 19/November/2018 الساعة 3:06 pm
..
ما أكتبه بلا سقف .. لذا كل كوارث النوايا س تفسده لا محالة ..!
..
منذ متى صار الكسر عادة في حياتي !؟ .. لا أذكر واقعا .. لكن قبل قليل إنكسر قلمي الحبيب .. وسمعت كسرا آخر في مكان ما .. صعب علي تحديده ..!
حروفك جميلة ك شخصك نورانية فما ان اقرأ
لكِ نصاً تلو الاخر .. ارى الدهشة لا تفارقني ..
لقلبكِ السعادة
هنا حيث النور يجذبنا ك أسراب الفراش .. دمتِ
بعد دقائق معدودة من النوم المُضطرب، وعلى جري العادة، نهضتُ مُختنقاً قبل دقائق على وقع كابوس بشع كل البشاعة، أشعر أنني بالكاد ألتقط أنفاسي..بالكاد أسمع صوتها.
كان الكابوس عبارة عن امتداد لذكريات بشعة وقديمة عشتها في الماضي، وتحديداً في مرحلة الطفولة.
مزيج من مشاعر الخوف، والغضب، والتعاسة، والوحدة الدائمة التي تتراكم فيّ منذ سنين طويلة ككتب قديمة، مزيج أخذ يتجمّع في صدري مع فتح عينيّ في ظلام الغرفة، ويزحف على نحو سريع وبانتظام كحشد من النمل باتجاه أطرافي، ثم يزداد سرعة مع محاولاتي لتذكّر الكابوس.
فكّرتُ للحظات، ورأيتها وبدون إرادتي تعود
كان يكفيني لكي أبدّد كل هذه الفوضى، أن أنهض فأجدها بجانبي، أن أحكي لها عمّا رأيته بينما أضع يدي المرتجفة فوق يديها، ثم نمضي معاً، نخرج من الغرفة، ونمشي بلا وجهة في أي شارع في هذا العالم.
..