اكو رجال عنده بنية كلش شرسة واي واحد يتقدم لخطبتها يتعجب بتصرفاتها الاعقلانية وتصيح وتخبص الجو
يوم من الأيام اجه شخص أتقدم لخطبة هاي البنية الشرسة كالوله أهل المنطقة يمعود بايع روحك انت
كَاللهم هاي البنية أريدها وشكَد ميكون مهرها
فصارت القسمة وتزوج هاي البنت بس قبل مياخذها للبيت الزوج كَال لأبوها
عمي أريد هاي البقرة مالتك والدجاجة والكلب ذني دين بركبتي من أووصل لأهلي أرجعهن الك
فوافــق الأب ومشى بزوجته والحيوانات وياه وصلوا الكَنطرة كَال للبقرة تعبرين لو أذبحج ماعبرت البقرة كَام ذبحها
رجع للدجاجة كاللها تعبرين لو أذبحج ماعبرت فذبحها
والعروس أندهشت وخافت بقى بس الكلب كَاله تعبر لو أذبحك هم ماعبر الكلب وذبحة
اجة دور العروس كَاللها تعبرين لو أذبحج مثل الحيوانات فما جذبت خبر عبرت النهر بتك ايد من كَد ماخافت من هول المنظر
بعد اسبوع من الزواج اجوا أهل البنت أبوها وأمها شافوا بنتهم غير شكل
الرجال يكَللها جيبي ماي تروح مثل الطلقة وترجع بدون حس
فالأب كَال لزوج بنته يمعود هاي شمسوي بـ ابنتي شو متغيره من حال الى حال
فالبنت ختلت بأمها وحجتلها بموضوع ذبح الحيوانات
فالرجال سولف لأبوها كَال عمي تتذكر البقرة والدجاجة والكلب الي اداينتهن منك
كالي اي كاله هيج موضوع سويت بيهن حتى اخوف بنتك وتصير مطيعة الي
كَاله الأب مروتك رجعهن الي حتى اسوي نفس الطريقة بأم البنت
أخذهن من وصل للنهر كَال للبقرة تعبرين لو أذبحج المره رأساً كَالتله
أنت بـ بداية زواجك ماسويتها هسة تريد تسويها أمشي أمشي وعوف هالسالفة