تدعى بالازهار الراقصة ... تعطي انطباعين الاول المظهر والثاني الشيء التاملي
نقرُ أصابعكِ
على الطاولةِ
موسيقى طازجة
مُناقشةالعُقول الصّغيرة كالقيَام بالضّغط على رأس عَطرفارغ,مهما ًإجتهّدت في ضغَطة لاينتجَ عطراً بل يؤلم إصّبعك لاأكثُر.
“قد توجد نار عظيمة في أرواحنا، لكن لا يأتي أحد ليستدفئ بها، ومن يمرون بنا لا يرون إلا خيطاً رفيعاً من الدخان”
فان غوخ
هذا الفنان من نوع خاص، ابتكر أسلوبا يميزه عن باقي الفنانين و الذي يتماشى مع عمله كحلاق وسعى لتوظيف تقنياته الخاصة والفريدة من نوعها ليخلق من لاشيء لوحات فنية في منتهى الدقة والروعة .
إنه “لي هايلينج” حلاق صيني من لينجباو، في مقاطعة هينان بوسط الصين، فكر لي في استخدام بقايا شعر زبائنه لصنع لوحات فنية لا تخلو من الإبداع، لذلك قرر أن يجمع بقايا شعر زبنائه وأن يحتفظ بها كمادة خام ليشكل بها فيما بعد لوحات و بورتريهات قريبة جدا من الواقع.
سألت الصحافة رئيس دولة غربية بعد خروجه من اجتماع طارىء
قالت له:ما الهدف من اجتماعكم هذا
اجابها قائلا:هدفنا هو قتل اكثر من مليون مسلم،وطبيب أسنان واحد.
سألته الصحافة:ولماذا طبيب واحد
ابتسم ابتسامة سخرية ثم التفت إلى وزيره وقال له:ألم أقل لك بأنه لا احد سيهتم للمليون قتيل.
في ( كامبردج ) توجد منصة لبيع الكتب لايوجد فيها بائع ، عليها لافتة مكتوب فيها : القُراءلايسرقون ، و اللصوص لايقرأون ..
"في هذه الحياة عليك أن تتعلّم كيف تعيش وحيدًا، احتياطًا، حتى لو أن الكثرة حولك لا تنضب.. ستمرّ بإختبارات صبـر هائلة، ولن يساعدك فيها أحد."