المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موهاتما
شكرا الزميلة العزيزة
البغدادية:
قراءة موضوعتك تعبت الباقي من نفوخي وهو ميطلع بيه اساسا كيلو *.^
لكني اتسائل كيف لكاتبة الموضوع النفاذ بالباقي من الدماغ وهو مادة عضوية تنبض حيوية احيائية دون الادراك، ومن دون ان تمل الاعادة وطبيعة الدارك/الناظر/المراقب في الكائن الهومو:البشري، هو الملل من رؤية المتشابهات ولو بفروق؟
ولتسهيل اللخبطة الفوقانية:
يعني اني دا اتعلم من قطتي وهذا وجه نظري كمراقب من موقع مختلف:
ثقافيا ومجتمعيا لكن له نفس الجلدة والمحتوى وان اختلف لونا وملمحاَ/ملامح عن
المان.
بأنه القططة وان كانت تراقب كل شيء ولساعات عديدة من زاوية المتيقض/ فاللقططة ثقافة الليوث الصيادة!
وهي لا تحاول تثبيت الماء الشلال ولا قطر المطر المنهمر كما يعتقد الالمان لحب القطط متابعة القطرات المنسابة حتى لو من حنفيات الحمام، لكنها مدهوشة فمخزونها الجيني/المتوارث ليس فطريا انما تراكمي....
وهي تنتظر بأعجاب حدوث واحدة من امرين:
اصطياد طعام لذيذ
او هجوم مفترس يعتقد بان القططة هي حلوى ما بعد العشاء
متابعتني؟
عموما موهاتما ولد وتررع ولا يزال في العراق لمدة شهر او اكثر كل سنة!
ومعناه انا الماني العنوان موسوبوتامي الثقافة ولو بأختلاف الاضافة ادراك مسطح بسيط للثقافة الشمالية للكوكب/ وها انا اتمرد على نقل المعلومة فالعرب يقولون اوربا وانا اقول ديار الارض الشمالية يسكنها بشر احرار جرمانيوا المنطق!
ة * م
فنجس/قطتي^^ ليث او نمر مفترس بري الطابع الجيني مقنن لالاف السنين من الفراعنة لانهم كانوا يعبدون الليوث والقططة بل والكلاب وكانت القطة الالهة التوحيدية من بين الكثيرات واخرون عند الفراعنة وقبل ٧ الاف سنة ونيف! لكن التقنين والافه لا يغلب ملائين السنين من المعلومة المكررة والمعادة في الطبيعة! وهكذا نرى فرقا عظيما بين مبدأ:
الاعادة إفادة و هو مركز بملائيين المرات اكثر من التقنين لانه مخزن فقط لثواني ولحظات بالمقارنة!
وهكذا تظل قطتي/بستي/بسبس ميو: يراقب بفضول الصياد وحذر الجرذ وهو في وضعه من وجهة الهوموـالالماني المقنن لمدة لا تتجاوز ٤٠ الف، يعكس ثقافة متوارثة شفهيا/والحرف هو فكرة شفهية التعبير مكتوبة! يعتقد من خلال ثقافته البدائية، بأن القططة حيوانات لا يحق لها العيش الا تحت حماية البشر؟؟؟ وهم يحبون الجماد ولا يعشقون التغيير بل يمتنعون حتى عن الخروج للبرية وهم سحرة يريدون ايقاف القطرات في السماء ^٪^ وهو حلم بدائي لثافة البشر المحدودة الذكاء!
هل نحن في الوادي ذاته؟
انها مراجعتي لفكرتك ولفكرة الكثير من البشرية يعتقدون بها بان المتشابهات عديمات الطعم الذيذ والرائحة الشهية! وخلال كتابتي اكتشف بأني بشري محدود الثقافة
وعلي التزام حدود الرؤية للتعلم! والادراك لمراجعتي لنفسي جعلتني اقف ولا انحني لاني اقف لابداع صحيح ومنقول اصيل للبغدادية في ظاهره اعادة ولكن جوهره مفيد!
شكرا
ولو اني صاير اتفلسف واعقد الكلمة اكثر واكثر بس سامحيني!