ُهيَُه ُهيَجْ الُمٌالُُه ابّوَ ايَحُسِ بّلُضُيَاْع
اٌخلُافَُه ضُايَْع وَالُحُجْيَ يَا مٌكِثُرَُه
بّوَيَُه حُطِمٌتْ الُْعمٌرَ لُمٌنَ مٌشِيَتْ
شِنَوَ وَكِفَتْ بّسِ ْعلُيَكِ الُمٌكِبّرَُه
مٌاكِلُتْ ْعايَفَلُيَ بّلُدِنَيَا يَتْيَمٌ
مٌاكِلُتْ ٌخافَ الُدِنَيَا اتْْعثُرَُه
سِرَُه لُازُمٌ ْع الُفَرَحُ وَالُدِنَيَُه لُيَلُ
طِلُْعوَنَيَ وٌَخرَبّوَ حُتْى الُسِرَُه
جْنَتْ اوَلُ وَاحُدِ يَْعيَشِ ابّامٌنَ
وَُهسُِه تْقًرَيَبّا صّرَتْ قًبّلُ الُوَرَُه
وَسِتْغًلُوَ طِيَبّتْيَ وَطِيَبّتْ كِفَايَ
شِافَوَنَيَ وَحُيَدِ وَمٌالُيَ تْجْوَُه بُّهلُزُمٌانَ
َ بّضُُهرَ كِامٌ يَاُهوَ الُيَجْيَ يَحُدِ ٌخنَجْرَُه
بّوَيَُه مٌا مٌا اوَصّفَلُك
ِ وَضُْعيَ مٌنَ اْعثُرَ وَطِيَحُ
ْعلُى ضُوَء الُيَ كِلُتُْه رَاحُ تْفَسِرَُه