المنطق يقول دع عقلك يفكر وأنا أقول عليك أماتت قلبك لفعل ذالك أولاً
وأن كُنت مصاب بداء التفكير اللأنهائي أرح بالك وعموم في أفكارك فأنت أرقى ممن أنساه نفسه كيف يفكر
الاستدلال بلا أحد خيراً لك من الوقع ضحيتاً بسبب شخص كنت قد وثقت به فأردك عطشى بعد ما أمرك بألف نهر
لاعيب في السؤال العيب في ابقاء ألف سؤالاً برأسك دون جواب
سعيد الحظ من أدرك صالح نفسه قبله رقادة الاخير
التفسيرات المهيمنه على القلب كلها واهمه مادامت لاتريحك كلما أستشرتها
انت مخيراً بين أثنين أما ان تبقى جاهلاً او انت تصبح مضظرب الافكار أختر راحة البال أم أماتت العقل
أحب لاتتدركني لأحد يستحقها غير الله