أشعر بالأسف على مافات من العمر دون أنجاز
أشعر بالأسف على مافات من العمر دون أنجاز
تعديل محتوى الموضوععوادالثقاب
كانت احدى لليالي كانون الباردة
تملكتني قوة كأنها من العدم تدفع بأقدامي المتثاقله الى غرفة يمارس فيها طقوس ماقبل الفناء
الجميع يمارس طقوس الوادع المعهوده الا انا
دونت منها كـأنني رضيعٌ افتقد امـه منذايام
شعرت بحروفي مقيده واغتربت لهجة الوداع الابديه
لم اجَيد شيء سوى الصراخ والبكاء
هناك حيث الغرب ترقد حبيبتي ذات الروح المقدسه
بأعواد الثقاب كل يوم أضيء غرفتها الموحشه
أول موضوع بقلمي
في اللحظة الراهنة، أشعر بالسعادة الشديدة، مستندة إلى طاولتي، ممعنة النظر إلى الأشجار العارية حول المنزل في الشارع المقابل. أريد دائمًا أن أكون مراقِبة، أريد أن تؤثر فيّ الحياة عميقًا لكن بدون أن تعميني عن رؤية وجودي في ضوء هزلي ساخر وأن أسخر من نفسي كما أسخر من الآخرين.أخشى التقدم في السنّ، أخشى الزواج، أعفني من طبخ ثلاثة وجبات في اليوم، أعفني من سجن الروتين والتكرار القاسي.
سلفيا
الله يديم سعادتچ يا ام بان ...
بس لا تتمنين الكسل هههه
مدونة جميلة متابعة
بصراحة اني حاقدة ع المجتمع الشرقي ....وهذا ماله اي علاقه بالمجتمع الغربي اصلا اثنينهم ميرقوني الاول كابد المرأة والخ ماحي كرامتها
المسكين بسام الراوي تورط سجل هدف صارت ضجه عليه صار حتى الي ميحب كرة القدم ينتقده والعراقين المغفرين وجهوا اصوات اسنتكارهم ع هذا الشاب ونسوا حكومتهم الي كل يوم تشهر بكرامتهم بدول العالم الشعب العراقي معنده شخصية الالف المليارات تنسرق كل يوم وهو حاير بسام لعب الطوبه