هناك الكثير من البشر اتمنى انقراضهم من حياتي في اسرع وقت
هناك الكثير من البشر اتمنى انقراضهم من حياتي في اسرع وقت
انا احتاج الكثير من اوكسجين لأستطيع الاستمرار وسط موجات موجع ومشبع بتلوث من قبل احبتي
الانتخابات انها المسمى الذي افرح الكثير من الفقير المحتاج الى الغني الذي سأم دفع امواله للمحافظه على حياته هكذا كانت الانتخابات عام2003 الجميع كان متحمس للذهاب من اجل الانتخابات من الشيخ الى النساء حتى الاطفال لقد كانت اشبه بالمهرجان الذي نغطس بيه اصابعنا لعلنا نكون حتى رعاية مسؤل ضميره صاحي من امراض السطله والطغيان هكذا كانت امال الكبار رجالا ونساء اما الاطفال فكانوا يستمتعون بتلوين اصابعهم بذالك الون الذي لم نكن نتخيل أأننا بهذا الون سنصل اناس الى كراسي لتنتج تلك الالوان المرعبه من الون الاحمر الى الون الرماد لقد تغير كل شي كنا نعزي انفسنا بزمن النظام البائد بأن لاشيء بيدنا ولسنا مسؤلين عن ردأءة اوضعنا اما الان نحن نعاني من اناس نحن من اوصلهم الى تلك المناصب بأنفسنا لا اعرف ماذا اسمي شعبنا المسكين بأيام الانتخابات المعدوده بألنسبة للشعب كأنها ايام الرفاهيه المنتظره كل شيء يصبح طبيعي ونكون شعب كأي شعوب العالم الحاصله على حقوقها المعهوده اما اذا حصل انفجار او خلل بساعات الكهرباء فتكون لاغظات الشعب من مسؤل ماا ليخسر اصوات الناس وهكذا لن يبقى على كرسيه ليجدد عهد السرقه ونهب الاموال♡.☆
لعل الموت هو احدى الحقائق التي تلاحقنا واحيانا الحياة ترغمنا على ملاحقته هربا من تعاستها كلما شعرنا بمرارت الحياة وتذوقنا همومها التي هي تضاعف عمرنا عشرات المرات....
اجمل شيء في الحياة ان تتخذ قراراتك بنفسك من دون تدخل احدهم فيها ان تتحول الى هرم لا احد يتدخل في اموره او تبقى ذالك الطفل الذي لايعي حقوقه بصوره واضحه لأفضل من تدخل الألف بحياتك تحت شعار لازلت صغير وعندما تخطأ تصبح اكبر شخص بين الحضور وأول من أخطأ في حياته..صدقا هذه اكثر شريحه اتمنى انقراضها من العالم
صباح/ مساء السعاده صباح/مساء محمل ببصيص آمل الى كل من سجن ظالما حيث السجون التي يرقد فيها شبان قرروا ان يشهروا اصواتهم التي هي اشبه بالسيوف لكنها اكثر حده اكثر مايؤلمني ملاحقة اناس وقفت لأجل الدافع عن الوطن... الاحتلام الامريكي صحيح انه رحل عن العراق ظاهرايا لكن لازال يحتل عقول البعض من السهل ان نحرر ارضا وندفع دماء ثمنا لكن من الصعب ان نحرر عقولا من تلك الافكار اكثر مايؤلمني رؤيت البعض للامريكا على انها مخلصه من نظام الدكتاتوريه ومناشده بالحقوق الانسانيه وهي بخلاف ذالك الامر اشبه بأسكات طفل بلعبه المكعب التي من الصعب ان يجد لها حلا ويجمع الوان هي اشبه بطوائف البلاد المتعدده
لقد طلبت ان يتم اعتقاي من عبوديته التقيد وسط اراجيف من العادات التافه (عذرا لصوفي لها بالتافه لكنها تافه واكثر من ذالك)انا لطالما كنت اشعر بأني حمامه متلبسه بجسد فتاة مقيده بمايعتقده مجتمعها هذا .....اشعر بظلم كبير لتحور اجنحتي ولركودي الابدي في هذه الشاكله لكن لا فائده ان كنت فتاة فأنا مقيده بكلمة عيب وحرام بأشياء الله لم يحرمها ولكن حرمها مجتمعي وعرفي الذي كان له صدى اقوى من الدين نفسه .وان كنت حمامه فلا ارتاح ولن احوم بأجنحتي كما أشاء فالبشر المزعجون لن يتركوني وشأني وما يغيضني اكثر كلام بعضهم ويسأل بطريقه متعجرفه لما الله خلق هذا الحيوان وذاك الحيوان وهو مؤذي متناسين فائدته ولكن هم السيؤن منهم لن يجرؤا ان يكون نافعين لأنفسهم ولبعضهم.....كنت ولازلت احلم بتلك الاحلم المستحيله بنظري اهلي ولكني مؤمنه بتحقيقها فالحمامه التي تعشق الحريه بداخلي لابد لها من الاسيقاظ
المشاعر تتراقص في قلبي كلما سمعت اسمه كأنها اجراص الكنيسه
قلبي معذب منذ لليلة التي فرقتها والى الان
لن اعترف للعالم بشيء يخصك فأنت لي وحدي وستبقى سراً حتى احققك ياحلمي