أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة أو حضن.
أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة أو حضن.
هذا الصمت لا يعني جفاء. ولا يعني برود، ربما أنني مشتاق يا صديقي، لكنني لا أستطيع المجيء بذات الخفة، أشعر أن شيئا كبيراً دخل بيننا.
كان يؤذي قلبّي لمُجرد
أنيّ أُحبه.
وددتُ لو يكون نهاية حُزني
كتفك.
و وقفتُ نجمًا حاسرًا يدعو سماك.
كيف بإمكاني أن أفسر لك سعادتي، سعادتي الرائعة الذهبيّة، وكيف أنني ملكٌ لك بكل ذاكرتي، بكل قصائدي، بكل ثوراتي، وزوابعي الداخليّة؟
أنا هُنا عند كل مرة تبحث فيها عن مخرج وعند كل مرة تشُعر فيها بأنك تريد مساحة واسعة، أنا وجهتك..
شكراً لإهتمامك المؤقت أحببته جداً.
شاركني بؤسي وموسيقى،
وصفها الجميع بالقبح لكنها تعجبني،
ولنشتم هذا العالم الذي لا يشبهنا .
مليت من الكلام،
أحضنيني.