بين الفوضى وفضاعة العالم كان وجهّك الحل.
بين الفوضى وفضاعة العالم كان وجهّك الحل.
وإني لأحتاجك جداً ، كـ حاجتي للإعتذار كلما ارتطم كتفي بكتف أحدهم في طريقٍ مزدحم بالعابرين .
إبتعدت عنك لأستطيع أن اشعر بخفةٍ على
قلبي ولكن ذلك لم يجدي نفعاً فقد
إختنقت بغيابك أكثر، أيقنتُ اخيراً أنه لا
مفر منك.
" لستُ عظيم ولكنني اتركُ بك اثراً لايُنسى ".
...