عندما أضمكِ إلى صدري ....ينبتُ القمحُ في زنديَّ ....
وعندما أحتضنُ وجهكِ بيدي ....
يتفتّحُ وهجُ أنوثتكِ ....
وتُضيئين مثلَ الجوهرِ المشعِّ ....
و.... أتمنّى لو تحترقَ ابتهالاتي فوقَ شفتيكِ ....
قبلتك ايتها العظيمة ....
تُنبئُ بمثل صَعْقِ الكهرباء الخفيف ....
وسريانِ الخَدَرَ في متاهةِ جسمي ....
لقد أذهلتني قبلتُكِ ....
فتمشّتْ في مفاصلي ....
رحماكي يا حبيبت العمر .......إني أحبكككككككككككككگِ .. فاتركيني الآن في عينيكِ أغفو....