نهبتني الاوجاع گجندي غريب لايعرف غير رائحة تلك ثكنه العسكريه
ويهاجمه الشوق لجديلة صبيه
فيتخيل ان اصوات تلك المدافع كخلخالها
نهبتني الاوجاع گجندي غريب لايعرف غير رائحة تلك ثكنه العسكريه
ويهاجمه الشوق لجديلة صبيه
فيتخيل ان اصوات تلك المدافع كخلخالها
الله