ماريدك واريدك حرت وحتاريت
العفتني والبقيت ثنينهن بلوة
ماريدك واريدك حرت وحتاريت
العفتني والبقيت ثنينهن بلوة
لقد وعدتني بأنك ستحبني لآخر عمري ولن تتركني مهما كان السبب أين أنت الآن
لقد سئمت من محاربة شعوري تجاهك
اطلب من الله ألا يتضارب شعورين بداخل احد : أن تشتاق لأحد وتبتعد عنه ، او أن تكره وجوده وأنت تحبه
واما عني فكلاهما يحرقني من الداخل
اريـد اغفـة ويگـعدني الگطـع بيـه..
لــً. وجـدان النقي
كم تكون الكلمات قاسية حين تتمنى ان تاتي من شخص معين لكن تاتيك من شخص اخر لا يعني لك شيء سوى انه من اقربائك
، كنت اتمنى ان يسعى لاسعادي ذلك الذي يسكنني وليس شخصا اخر يعالج جروحي بسببه
الى اولئك الذين اصابتهم الخيبة !!
الى اولئك الذين بادروا بالكلام فكان الرد اشبه بطقس هذه الليله "كبرودته"
الى اولئك الذين يبقون يبتغون سبعون عذرا للبقاء بجانب اشخاص وجودك لديهم كعدمه !!
الى اولئك الذين وجدوا انفسهم في الرف العتيق او في الهامش في اخر السطور عند اناسا قد وضعناهم في اول السطر !!
الى اولئك الذين ينظرون لهواتفهم كل لحضة في انتظار امل لكن لا امل!
لا تحزنوا ...
لاتندموا على حب عشتموه في حياتكم لان لولاه لما عرفتم جمال الاحاسيس جمل الوقت وجمال الحياة وجمال كل شيء كنتم ترونه باهتا ...
بعد الخيبة والانكسار هذه الأحاسيس هذا الوقت هذه الحياة تعود مغبره ....لكن هنالك شيء !!
عندما تفقد من تحب بخيبة مع مرور الوقت ستبدأ تحب نفسك ستكون اقوى وافضل من اي وقت مضى هكذا نحن نحب ثم نفقد ثم نسلك احد الطريقين اما ان نموت او نبقى في انكسار ....!
او نمضى بطريقنا ونكون اقوى ونعلم انه مكان الثقب الذي في قلبنا سينبت منه مكاناً جميلا للزهور ...
اعلم ان هذه الكلمات ربما لن تشفيك وتقول في نفسك ان من رأى السم لا يشقى كمن يشربه لكن عندما تؤمن بهذه الكلمات إيماناً راسخا وتردد انك كما ولدت وحيدا واستطعت الحياة والابتسام سابقا فلن يخلق بعد من سوف يشقيك ان ماتشقيك بحق هي افكارك تبقى تلوم نفسك الى ان يتغلغل الحزن داخل فؤادك انظر لنفسك هذا البريق الذي في عينيك ينبض بالحياة بدونهم ...
صدقني انت اجمل واكمل وارقى وانقى بدونهم لاتحتاج الا احد ليكملك انت هو انت
مشاركه
أنا لا أغار
أنا أفقد عقلي وأنسى رشدي وأتجاهل كبريائي وتنفجر براكين غضب في قلبي إن إقتربت منك أنثى غيري ، هل فهمت يا أنت.....
بختصار لست مجبراً أن تسعدني ولكن لا تؤذيني