الرسائل التي أكتبها ولا تصل إليك تنمو في قلبي كخيبة طفل لم تحمل الريح طائرته الورقية
الرسائل التي أكتبها ولا تصل إليك تنمو في قلبي كخيبة طفل لم تحمل الريح طائرته الورقية
أن هذا الأكتئاب أكبر مني،كيف أستخرجه من داخلي دون أن أتمزق ؟
ما كنت أصبر عن لقائك ساعة
كيف اصطباري عن لقائك أشهرا ؟
ماذا عن ذلك الشوق الذي يجتاح الروح منتصف الليل،منتصف النهار،منتصف اللاشيء وكل شيء؟
ماذا لو لم يكن لهذا الشعور نهاية
نحن لا نريد أن نقتل انفسنا, ولكن:-
نريد أن نقتل اشياء في داخلنا!
حتى إن لدي ألف قرار يخصك وجميعها تصب في مصلحتي من أجلي جميعها تتجه نحو الفرار و الهرب حتى ينتهي ما أشعر به إتجاهك
أنا مشتاق جداً ولايمكنني النوم من قوة التفكير إن عيوني تذرف دمعاً وندماً على ما جرا بحبناً
متعبه يا الله ساعدني يارب اشعر بأن روحي تود الخروج وهي عالقة بهذا الجسد
وضعي بائس جداً لا شي يتسطيع اخراجي من ما انا فيه