لو يعزونه صدگ ماتيهونه ماحچوا چلمات خشنه وضيعونه
لو يعزونه صدگ ماتيهونه ماحچوا چلمات خشنه وضيعونه
ايها الواقع أي دين حلل لك قتلنا ، كي تكون بهذه الشراسة
إندرج تحت اي مسمى لكن لا تبتعد
مابين الواقع والخيال
افكار جديدة تولد
واخرى قديمة تذبح
اما انا
ساتمسك بالخيال بكلتا يدي ورجلي وساعض عليه باسناني
لانه يجتذبني نحو الفرحة
ما يؤلمني الان يامن سكن قلبي الحديث الذي دار بيننا ليلة البارحة ،
ان تعتذر لي وتعترف بأنك سببت لي التعاسة ليس كافيا ً ، ان تضعني امام الامر الواقع وان تخفي الكثير مما يجب ان اعرفه لاشيء سيغفر لك
سؤالي كان واضحاً اما جوابك لم يكن مفهوما لم يكن واضحاً هل لانك انسان هكذا تملك الحق في ان تعيش سعيداً على تعاسة غيرك ؟
تؤلمني جدا ، ان اضحي بكل شيء لاجلك وهذا لا يعني لك الكثير وربما لايعني لك حتى القليل
ان اكون معك اثق بك واستند اليك اطلب ان اكون بأمان من الجميع لكن ....
قلت القليل ولازال الكثير في قلبي لك لازالت جراحك تؤلمني ولازلت مستمرا في ولادة المزيد منها ليتني استطيع قول كل شيء لا املك سوى ان ارسلها لك برسائل لن تصل وان ادونها هنا للذكرى التي ستبكيني يوما او سأضحك عليها ذات مرة،
اعلم انني قادر على تجاوزك لكنني القادر الذي ليس له رغبه
وألين لك وأنا الصلبه التي لا تلين
وفجأة اتضح أن الليل ليس للنوم كما تعلمنا في الصغر وإنما للإكتئاب
يصر قلبي على الاحتراق و كأنه منعطفاً إلى الجحيم