هنا

[ابو العز المنصوري]

اي سمعت يكولون اكو اسباب ماحب اطرقلها ، :/ بيد الله

بارك الله فيك شرح كافي ووافي وصلت الفكره هههههه

تسلمين

[ابو العز المنصوري]

على كل مسلم أن يعلم أن الله سبحانه وتعالى خلق الخلق وتكفل بأرزاقهم، سواء كانوا كفاراً أو مسلمين، قال تعالى: {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا}، وقال جل وعلا: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ * مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ * إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ}، وقال سبحانه: {وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ} فهو سبحانه خلق الخلق من جن وإنس وكفار ومسلمين، وتكفل بأرزاقهم، فهو ينزل الأمطار، ويجري الأنهار في البلاد وغيرها، ويرزق هؤلاء وهؤلاء.


لكن الله سبحانه يحذر المسلمين وينذرهم بسبب ذنوبهم
يحذرهم بالزلازل وبقلة المطر
بينما الكفار يتمتعون بنعم الله ..يرزق من يشاء بغير حساب ...يمتعهم ليزدادو اثما بينما ان احببتاحببت شخصا فاانك سوف تنهاه عن وتحذره ..كذالك الله


تحية طيبة

ماشاء الله عليك تذكير جميل بآيات الله
لكن نقطة مهمة احب اذكرها هنا
وهي ان الكفار او دول الكفر يتمتعون بالنعم لأنهم لم يذنبو بحق غيرهم انما اذنبو بحق انفسهم فقط , بالتالي الله سبحانه وتعالى يجزيهم عن اعمالهم الصالحه وتعاملهم الجميل مع الاخرين ويؤخر عقابهم ليوم الميعاد لانه لايُخاف منهم على الحياة وجودهم يجمّل الحياة ولم يضر بها .
بينما المسلمين عملو العكس أقامو الصلاة وصامو وصلوا ولكنهم اذنبو بحق الاخرين (قتل ارهاب موت دمار باسم الدين) بالتالي فهم يرتكبون ذنب يؤثر على الحياة بشكل عام وليس على انفسهم فقط (خرّبو الدنيا) اي ان الحياة لاتستمر بوجودهم فلابد من الخلاص منهم او على الاقل تأديبهم .

علماً أن هذا لايعد من الدين في الواقع انما جاء من سوء فهمهم للدين
بدليل ان المسلمين يتبعون رسول من أكرم الرسل حيث جاء عنه في القرءان الكريم " وما أرسلناك الا رحمةً للعالمين " ونحن نعلم ان (الأ) أداة تفيد الحصر في اللغه العربية بمعنى ان الرسول جاء لهدف واحد ان صح التعبير وهو الرحمةز

تسلمين على المشاركة القيّمة

[ابو العز المنصوري]

التحليل السفسطائي يكول الشتا هالمره يجي متأخر ع البلد و احتمال يكون من شباط لغايةنيسان بسبب تأثر المناخ بالعوامل البايلوجية و تزحزح أرضية غرب اسيا لذلك نسمع عن زلازل متتالية بدول ايران والعراق وسوريا والكويت والله أعلم .. لا تدخلوها بأمور دينية

اتفق ويه رامي الاصيل

واحتمال الامطار هالسنة وفيرة ، اني گلت وانتو بكيفكم -.-

لا أحد ينكر أن هناك علم خاص بالطبيعة وعلماء لكن مهما توصل اؤلئك العلماء لايستطيعو أن يغيروا مما شاءت القدره الألهية تكوينه
نعم هم يكتشفون الاشياء بعد حدوثها وتكوينها بأرادة الله جلّ وعلا وليس بيدهم فعل اي شئ حيث هناك تجارب واقعيه كثيرة تدلل ان لا أمل بالعقل البشري مهما توصل .
لذا أقول أن التدخل الالهي موجود في هكذا امور حتى وأن اكتشف العلماء وجود حركة او تحرك في الأرضية ( من عمل تلك الحركة ومن بيده القدرة على فعل تلك الحركة أذا قلت الضروف المناخية والعوامل الطبيعية أقول لك أن تلك الظروف والعوامل مضى عليها الآف السنين وهي مستمرة بالحدوث مع وجود علماء الفيزياء فلماذا لم يتصرفو لكي يمنعوا تلك الحوادث ألم يعني ذالك أنهم قاصرون وأن هناك خالق او قادرٌ أقوى منهم ومما يستنتجون )

تحياتي لك

[ابو العز المنصوري]

فعلاً الامطار هاي السنة قليلة والظروف المناخية بكل العالم من سيء الى أسوء

الله يحفظنا وأياكم وكل أمة محمد

تحياتي

[ابو العز المنصوري]

نسال الله ان يرحمنا برحمته الواسعة

لآمين رب العالمين

تحياتي

[ابو العز المنصوري]

هذه الدنيا تسير نحو الفناء
فكما المخلوقات الحية كالبشر والحيوانات والشجر وغيرها من المخلوقات تسير نحو الموت والفناء وعندما يكون موت هذه المخلوقات طبيعيا فنها تذبل وتتغير بسبب تقدم العمر او المرض فتحدث تغيرات في الجسد وسوائله حتى يصل المخلوق الى النهاية الحتمية وهي الموت كذالك حال الكون فهو يسير نحو الفناء يقول سبحانه وتعالى في كتابه الحكيم والشمس تجري لمستقر لها
بمعنا ان الشمس وتوابعها من الكواكب والاجرام في سعي ومسير مستمر حتى تصل الى نهايتها التي تتوقف فيها وهذا الطريق الذي تسلكه الشمس في هذا الكون الله وحده الذي يعلم به ويقدره
وحتى نقرب المعنى لو ركبنا سيارة من نقطة الف نبغي الوصول الى النقطة باء خلال مسيرنا ونحن في داخل السيارة على الطريق بين النقطة الف وباء سنمر باجواء مختلفة مثلا عندما نمر بجانب نهر سنشعر بجو لطيف وعندما نمر بمنطقة صحراوية في وقت الصيف الحار سنشعر في حرارة شديدة وعندما نمر في منطقة يكسوها الضباب ستنعدم رؤيتنا للطريق وعندما نمر في منطقة ثلوج سنشعر ببرد شديد
وهكذا هو الكون يتاثر والارض من ضمنه بما يلاقيه عند جريان الشمس الى نقطة استقرارها
والله هو العالم

أحسنت أخي
لكن لا أعتقد أن هذه التغيرات هي جزء من ذالك الفناء الذي ذكرته , نعم الدنيا فانيا بالنسبة للبشر كبشر لكن لانعلم مصير الكون ككل ماذا سيحصل له هل سيكون جزء من الجنة التي وعد الله بها وجزء من جهنم ام يتم صهرها وانعدامها وخلق طبيعة أخرى تختلف عن هذه الدنيا سيما وان هذه الحوادث موجودة قديماً ولازالت , هناك أمور نعترف بجهلها لانها تحتاج ببيان من خالقها ليس من البشر الذين وجدوا كجزء في ذالك الكون العظيم فلا يستطيع هذا الجزء البسيط(البشر) أن يفهم الجزء العظيم(الكون) فضلاً عن فهم خالق الاثنين ( البشر + الكون)

ممنون منك

[ابو العز المنصوري]

تصورون الشغله عاديه ؟
انه خلص الشتاء وما مطرت الدنيا !!

اللي عنده تفسير للشغله لايبخل علينه
سواء كان التحليل علمي ديني سفسطائي ؟؟؟

في رأيي :

أن النجاسات كما هو معلوم تطهر بالماء
لكن هناك نجاسات لاتطهر بالماء تحتاج الى تعفير بالتراب
لذا فأن الله سبحانه وتعالى استبدل الماء بالتراب لكثرة الذنوب ونوعيتها بحيث أنها ذنوب كبيرة لاتطهر بالماء!

أدري أنتم العراقيين شمسوين ؟

[رامي الاصيل]

اؤلئك العلماء لايستطيعو أن يغيروا مما شاءت القدره الألهية تكوينه
نعم هم يكتشفون الاشياء بعد حدوثها وتكوينها بأرادة الله جلّ وعلا وليس بيدهم

القدرة الألهية مدركة لكل عاقل لكن الله أكرمنا بالعقل لنعرف ونتعلم لنعيش .. وبما ان الله جل علاه مسؤول عن أي سبب كوني ظاهري وغائب بأدارة الكون فلماذا نحاسب الأنسان العاجز برأيك عن القحط والجوع وحتى كوارث الفياضانات ..! اما نقول قضاء الله وقدره او نقول غباء الانسان ومعصيته ( وحده منهن )

أدري أنتم العراقيين شمسوين ؟

اسأل نفسك بالأول شنو انت مسوي ( اذا عراقي طبعأ ) وتعال بعدها أكلك شنو العراقيين مسوين

[ابو العز المنصوري]

القدرة الألهية مدركة لكل عاقل لكن الله أكرمنا بالعقل لنعرف ونتعلم لنعيش .. وبما ان الله جل علاه مسؤول عن أي سبب كوني ظاهري وغائب بأدارة الكون فلماذا نحاسب الأنسان العاجز برأيك عن القحط والجوع وحتى كوارث الفياضانات ..! اما نقول قضاء الله وقدره او نقول غباء الانسان ومعصيته ( وحده منهن )

لا أمر ولا تفويض ولكن أمرٌ بين أمرين .
نحن نعترف بأننا لانعلم الحكمة الالهيه متى يتدخل ومتى لا
ولكن بحسب فهمنا القاصر ومما قرءناه في القرءان أن لله تعالى عقوبات لكثير من الامم السابقة خصوصاً أذا كان الذنب المرتكب هو ذنب أجتماعي يشمل المجتمع وفيه تحدي للارادة الربانيه كما حصل في الامم السابقه ويحصل الآن .
من جهة أخرى فأن الله سبحانه وتعالى أمرنا في أستخدام العقل لكن ليس بشكل مطلق لأننا يجب أن نفهم ماهيّة العقل حتى نعتمده في كل شئ(أقرء مهزلة العقل البشري).
(اما نقول قضاء الله وقدره او نقول غباء الانسان ومعصيته ( وحده منهن )) الأثنان معاً لأن عقاب الله سبحان وتعالى لايأتي جزافاً او عبثاً أنما يأتي بسبب ذنب أرتُكِب بسبب جهل .
الأعمال الصالحة والسيئة تأتي بأختيار الشخص نفسه لكن في حدود معينه نحن لانعلمها يعني الانسان يمكن أن يشرب الخمر لكن لايسمح له أن يقتل شخص ما لأن ذالك الشخص في علاقة مع الله بحيث أراد الله أن يحفظ حياته .

اسأل نفسك بالأول شنو انت مسوي ( اذا عراقي طبعأ ) وتعال بعدها أكلك شنو العراقيين مسوين

والله هواي عندي ذنوب ههههه مثلك بالضبط(طبعاً حشاك فقط للضحك)

تحياتي لك آسف للأطاله