تصورون الشغله عاديه ؟
انه خلص الشتاء وما مطرت الدنيا !!
اللي عنده تفسير للشغله لايبخل علينه
سواء كان التحليل علمي ديني سفسطائي ؟؟؟
تصورون الشغله عاديه ؟
انه خلص الشتاء وما مطرت الدنيا !!
اللي عنده تفسير للشغله لايبخل علينه
سواء كان التحليل علمي ديني سفسطائي ؟؟؟
المشكلة برد ماكو مو مطر
الجو عبالك ربيع مو شتا
اي سمعت يكولون اكو اسباب ماحب اطرقلها ، :/ بيد الله
على كل مسلم أن يعلم أن الله سبحانه وتعالى خلق الخلق وتكفل بأرزاقهم، سواء كانوا كفاراً أو مسلمين، قال تعالى: {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا}، وقال جل وعلا: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ * مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ * إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ}، وقال سبحانه: {وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ} فهو سبحانه خلق الخلق من جن وإنس وكفار ومسلمين، وتكفل بأرزاقهم، فهو ينزل الأمطار، ويجري الأنهار في البلاد وغيرها، ويرزق هؤلاء وهؤلاء.
لكن الله سبحانه يحذر المسلمين وينذرهم بسبب ذنوبهم
يحذرهم بالزلازل وبقلة المطر
بينما الكفار يتمتعون بنعم الله ..يرزق من يشاء بغير حساب ...يمتعهم ليزدادو اثما بينما ان احببتاحببت شخصا فاانك سوف تنهاه عن وتحذره ..كذالك الله
تحية طيبة
التحليل السفسطائي يكول الشتا هالمره يجي متأخر ع البلد و احتمال يكون من شباط لغايةنيسان بسبب تأثر المناخ بالعوامل البايلوجية و تزحزح أرضية غرب اسيا لذلك نسمع عن زلازل متتالية بدول ايران والعراق وسوريا والكويت والله أعلم .. لا تدخلوها بأمور دينية
اتفق ويه رامي الاصيل
واحتمال الامطار هالسنة وفيرة ، اني گلت وانتو بكيفكم -.-
فعلاً الامطار هاي السنة قليلة والظروف المناخية بكل العالم من سيء الى أسوء
نسال الله ان يرحمنا برحمته الواسعة
هذه الدنيا تسير نحو الفناء
فكما المخلوقات الحية كالبشر والحيوانات والشجر وغيرها من المخلوقات تسير نحو الموت والفناء وعندما يكون موت هذه المخلوقات طبيعيا فنها تذبل وتتغير بسبب تقدم العمر او المرض فتحدث تغيرات في الجسد وسوائله حتى يصل المخلوق الى النهاية الحتمية وهي الموت كذالك حال الكون فهو يسير نحو الفناء يقول سبحانه وتعالى في كتابه الحكيم والشمس تجري لمستقر لها
بمعنا ان الشمس وتوابعها من الكواكب والاجرام في سعي ومسير مستمر حتى تصل الى نهايتها التي تتوقف فيها وهذا الطريق الذي تسلكه الشمس في هذا الكون الله وحده الذي يعلم به ويقدره
وحتى نقرب المعنى لو ركبنا سيارة من نقطة الف نبغي الوصول الى النقطة باء خلال مسيرنا ونحن في داخل السيارة على الطريق بين النقطة الف وباء سنمر باجواء مختلفة مثلا عندما نمر بجانب نهر سنشعر بجو لطيف وعندما نمر بمنطقة صحراوية في وقت الصيف الحار سنشعر في حرارة شديدة وعندما نمر في منطقة يكسوها الضباب ستنعدم رؤيتنا للطريق وعندما نمر في منطقة ثلوج سنشعر ببرد شديد
وهكذا هو الكون يتاثر والارض من ضمنه بما يلاقيه عند جريان الشمس الى نقطة استقرارها
والله هو العالم