والعيون البيها شوك#
تلوي كل اركابها لشاطي الوداع
والعيون البيها شوك#
تلوي كل اركابها لشاطي الوداع
تلاطفها السماءُ كأن جِرْماً
من الأقمارِ زاح عن المسارِ
تراها درّةً صبحاً مساءً
فما اكترثت لليلٍ أو نهارِ

بيني وبينَ الليلِ عهدُ صداقةٍ
ما خنتُهُ يوماً ولا هو خانني
أشكو لهُ ألمَ الفراقِ وكم شكا
لي أنجماً لم يستطِعْ نسيانَها
لم حچي البيبان كله
وطشه فوك الگاع بذره يخضر اسمك
انت شمسوي ولحد الآن أحبك
اﺣُـط ﻋيـوني بـعـيونـهۧہ
ويـــرد اﻟحيـــل
تغفه النآس ع الگيعان
وانه اغفه برسايلنه
كونَ منّ ذاته أليحبكٌ يعتنيِك ،
هيَ موُ گوه وأگلَه أشتإگلي !
من دق باب الوفـاء يلقى الوفاء رده
ومن دق باب الجـفا ياخـذ على قده
حنا درسـنا الوفـاء جـزره على مـده
وما يكسب الواحد إلا ما قدمت يده