الاهــل إلى طــول الـحـيـاة ســبـيـــلٌ
وأنـــى هـــذا الـــموت لـــيس يــحولُ
وإنـــي وإن أصــبحت بـالموت موقناً
فـــلي أمــلٌ مـــن دون ذاك طـــويـــلٌ
الاهــل إلى طــول الـحـيـاة ســبـيـــلٌ
وأنـــى هـــذا الـــموت لـــيس يــحولُ
وإنـــي وإن أصــبحت بـالموت موقناً
فـــلي أمــلٌ مـــن دون ذاك طـــويـــلٌ
زاعلني مره وراح شفت انا مكفاه
منها وادور اعــذار حته ازعل وياه
گلولها عاف العشگ بس گلبه ضل مآ عافچ ،
گلولها يحبچ ترا ويموت إذا مآ شافچ .
چنت أظنك ، توگف بوجه الوكت
وأتنشف الدمعة أبجفنها ، وچنت
أظنك بالمحبة الفاگدة وحنت لأبنها .
• مآ نويت احبهۃ هل ﭑلكثر بس ، ء
• بدون شعور اخذ بآلي واخذني ، ء
• صدكيني يـٰ بنت ألناس ،
• ترة عيونچ تشيب ألراس "
والعنده حبيب يخاف
طاري مفارگ يلوحةة
أجيك .. أسأل .. أحبك ! وإنت ماتدري
أشتاق / أوله عليك / و أكتم أسراري ,
أراقبك من بعييد آحسّك بـ صدري !
أسولف لـ " صورتك " عن آخر أخباري
أشاورك باللي يطري . و إللي مايطري .
أشتتك – أجمعك – تتشتت أفكاري !
ساعات أزعل عليك و ينكسر صبري
و ساعات أخطي بـ حقك و أنزف أعذاري ,
بيني وبيني ... ولادة حبي ... العذري
عني وعنك ؟ تسولف دايم / أشعاري
ما أبيك تدري بـ غلاك و : ينكشف أمري :
حلاته إني – عشقتك . وإنت مو داري !
- ضحَكتيلي وشفت بخدودچ مرآية ،
- وشفت وجهِي وسمآر النآس
- بدويّة التهت بطيوف الولآيَة
ولي يفكّر بنوم الليل متعافي
يهنيالك يمن من ١٢ غافي