يلتمشي بيه، ويه النبض
روحي على روحك تنسحن
حن بوية حن
صَحيح أنْي فِيْ يُومْ [ إشتَقتْ لِكْ ]
وَ حزنْت فِيْ خَآطريْ ، مَ أسمَعْ سُوآليفكْ !
لكِنْ مثَلْ مَ قًآلْ "رآشَدْ "
[ يَدريْ فيً عِينْيّ دَآرهْ وَ مِقدآرهْ ، لَكنْ طِريقَه آخَتْآره
[كان الشاعر مظفر ألنواب مسافراً في قطار الدرجة الثالثة وتجلس أمامه امرأة أربعينية جميلة الملامح متعبة جافى عيونها النوم رغم مشقة وطول الطريق فتحدث معها وحكت له قصتها.
والقطار يمر بقرية أم الشامات نحو الجنوب ببطئ دون ان يتوقف فيها.
كانت لها علاقة حب بابن عمها اشتهر أمرها بين الناس وبما أن العادات والتقاليد لا تسمح بزواج من ينتشر أمره كان عليها الهرب الى بغداد والمرور بين فترة وأخرى بأم الشامات حيث منزل حبيبها فتعود لها الذكريات:]
مرينة بيكم حمد واحنا بقطار الليل
وأسمعنا دگ گهوة وشمينة ريحة هيل ..
[وتنتقل الصورة الشعرية فتطلب المرأة من القطار ان يبطئ بحجة الا يوقض طائر (الگطة) النائم تحت السنابل الذهبية لكنها تريد أن تبقى أطول فترة ممكنة بجوار حبيبها فتخاطب القطار قائلة:]
يا ريل صيح بقهر صيحة عشگ يا ريل
هودر هواهم ولَك حدر السنابل گطة
[كتبت القصيدة في ١٩٥٦ وأكملها في ١٩٥٨.]
مشوا وأستغربت روحي
حزنهه شمالة ظل ينشاف
وعرفتلهة ولگيت ألعين
من تفكد عزيز تخاف
وليد ألعوادي
قصة دارمي ...
جندي يعشق فتاة
وذات يوم أصيب الجندي برجليه
فأتوا به الى أهله
وأتت الفتاة لتزوره في بيته
فعندما شاهدها قال :-
هم أنعم الله عليج أصوابي جابج
مدري ألتهي أبلواي مدري بعذابج
جاوبت البنت :-
أصوابك برجليك وأصوابي بجﻻي
ياهو الينام الليل أنت أحكم بهاي
خلص وشل صبرهن ما بعد منهن
وضل ليلك طويل ولا عمر عدهن
ذابن والصبر نار اعله راس الخيط
ماغزر ضواهن بالهوى تحطهن
لا تردين الرسايل ويش أسوي بالورق
............ وكل معنى للمحبة ذاب فيها وأحترق
افتتاح موفق
ردت اشوفك
حتى اغنيلك لهفتي ..
وردت اكلك
من مشيت الشيب لم روحه بكذلتي..