متى سينتهي الانتظار
ياحجه الله
كم محب قد غيبته الثرى
قبل ان يكحل مقلته ببهاء مرآك
كم من دمعة حارة ذرفت
الهبت قلوباً
ضاقت شوقاَ
لبركة لمستك
سيدي ياابا صالح
واخجل من ندائي لك
واحني راسي تذللاً
من تقصيري نحوك
وتخنقني العبرة
الى متى فقد طال الغياب
لاتطل الغيبه اكثر ياآسر الحنين
فكل مااخشاه ان اموت شوقاً
قبل ان احظى برؤياك
ياصاحب الزمان ادركني.