صفحة 79 من 100 الأولىالأولى ... 29697778 79808189 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 781 إلى 790 من 992
الموضوع:

أقف على الخط الأحمر و أتجاوزه متى شئت ! متابعتي ليست مجانية ؛ متابعتي تكاليفها لاحقة - الصفحة 79

الزوار من محركات البحث: 1173 المشاهدات : 40029 الردود: 991
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #781
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الدولة: بلدً غر ق بدميًَ
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,264 المواضيع: 74
    صوتيات: 76 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7041
    مزاجي: بماُ ترف لهُ الرياحُ
    المهنة: افكر كالعبقري اكتب كالمؤلف المرموق واتحدث كالطفل
    أكلتي المفضلة: بماُ يتلهفٌُ له الراسً
    موبايلي: iphone 13 pro max
    ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺗﻜﺮﻩ ﺭﺟﻼ ﻷﻧﻪ ﻳﺤﺒﻬﺎ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻳﻜﺮﻫﻮﻥ ﺭﺟﺎﻻ ﻷﻧﻬﻢ،ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﻟﻬﻦ .

  2. #782
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    الغراب وحده يعرفنى .صوت العقعق بداخلى .نواح على جرح الزمان .شئ حزين ومتطرف فى الحزن .شعله واحده من نار لا تنطفئ .هكذا انا .

  3. #783
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    لقد فشلت دائما" في كوني مكملا" لأحدهم..
    كنت دائما فردا ناقصا مليئا" بالثقوب
    فردا" لا يجيد شيئا" سوى الحب من مسافات بعيدة !!



  4. #784
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    بالأمس في صالة الرياضة، كان هناك شاب يقوم ببعض تمارين تقوية الصدر. وفجأة بينما كان يرفع الأثقال أخذ يصرخ بصوتٍ عال: يا خضر.. يا خضر... يا خضر!
    في الأثناء كان هناك فتاة من أصول أميركية تقوم أيضاً ببعض تمارين تقوية الجذع إلى جانبنا. لسنا صديقين ولكن كل منا أصبح نوعاً ما مألوفاً بالنسبة للآخر من خلال المرّات التي التقينا فيها هناك على مدى سنتين واستخدمنا نفس الآلة معاً، ولذلك كنا نشترك ببعض الأحاديث اليومية العادية والقصيرة أثناء ذلك، وصرنا في النهاية نتبادل إيماءة صامتة عندما تجمعنا الصدفة في مكان واحد في المدينة.
    حصلت على انتباهي بإشارة من يدها، ثم مدّت عنقها مشيرةً بحاجبيها باتجاه الشاب الذي كان أمامنا، وسألتني وقد بدا أنها تقوم بذلك بعد عجزها عن كتمان السؤال، وأنها قد استجمعت شجاعتها لتطرحه في النهاية:
    What is he saying?
    فكّرت بالسؤال، وخلال ثوانٍ معدودة، كانت قد مرّت في رأسي أفكار هائلة. قلت لنفسي إذا أردت أن أجيبها بضمير وإخلاص، فسأضطر لشرح طويل عن الخضر والصفر والحمر، وعن آفة التقديس المقيتة التي تنتشر عندنا بشكل مخيف كالبكتريا الدقيقة المتفوّقة والناشئة عن الإصطفاء الطبيعي والطفرات العشوائية والمتعدّدة التي حملت من أسلافها الشيفرة المقاومة للمضادات الحيوية، وفي حالتنا تكون ناشئة عن الشعور بالدونية، وكيف أننا نقدّس القدماء والأساطير والأحجار والقبور والأشخاص العاديين ، وكيف أن هناك بسطاء من الناس يقدّمون أرواحهم أو شخصياتهم أو نمط الحياة بكاملها مستميتين في الدفاع عن التافهين الذين يستهينون بحيواتهم من رؤساء وملوك وقادة حروب ورجال دين يستميلون الناس بسجعهم البليد، وكيف أن هناك مساكين متخلّفين يقدّسون حتى الساذجين من الشعراء ويحتشدون حولهم فيصفّقون لمراهقة سخيفة تقول: أنا امرأة لا تبكي إلا عند تقطيع البصل، ويعتبرونها شاعرة فذّة. إن كلّ هذه الأشياء التي دمّرتنا و التي تحتاج ساعات وأيام وربما سنوات لدراستها وتحليلها وفهمها، وتحتاج إلى قرون لنسفها، قد مرّت في رأسي بلمح البصر. ولهذا أعفيت نفسي من كل هذه الأهوال وأجبت الفتاة أنني لم أفهم ما الذي يقوله الشاب لأنني لم أكن مصغياً لكلامه. وبينما كنت أقول لها ذلك، أخذ الأخير يصيح مرّة أُخرى: يا خضر.. يا خضر.. يا خضر!
    فضحكت الفتاة وهزّت برأسها مستفهمةً مرّة أُخرى، فقمت بدوري بالبحث عن كلمة مناسبة. وأجبت بعد أن تظاهرت بالإصغاء على نحو أفضل:
    _ آه .. حسنا، إنه يقول ببساطة: Oh Green! وهولا يقول ذلك وحسب بصراحة، بل يستنجد به.
    _ لم أفهم!
    _ كيف أشرح لك الأمر؟ حسناً سأحاول أن أوصل لك الفكرة. إن الأخضر كما تعرفين هو لون الأشجار والأعشاب والمروج الواسعة ورؤوس الذرى البعيدة في الصباحات الربيعية الدافئة بعد ذوبان ثلوجها الباردة، وكل هذه الأشياء التي تبعث البهجة في القلب عند رؤيتها أو حتى تخيّلها، وهو ببساطة يستنجد بهذا اللون العظيم لأننا ببساطة قوم يقدّس الطبيعة
    فأبدت حماساً وابتهاجاً كبيرين، كما لو أن حياة كاملة قد ولدت لتوّها فيها، ثم صاحت:
    _ Oh my God! how beautiful
    التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 7/January/2019 الساعة 11:33 pm

  5. #785
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر

    التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 8/January/2019 الساعة 12:02 am

  6. #786
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    " كان امرا حتميا: رائحة اللوز المنبعثه دائما من فمها كانت ذلك الشي الذي يبعث الراحه في الارواح"


    التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 8/January/2019 الساعة 10:42 pm

  7. #787
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    وتلك اللمحة العرضية كانت بداية الكارثه "

  8. #788
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    السلام على الضاحكين وفي قلوبهم بكاء السنين،، أولئك الذين قرروا العيش ولم تحالفهم الحياة بعد،،




  9. #789
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    "إذا لم يكرهك أحد، فأنت مخطئ في شيئ ما"

  10. #790
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    يجلسُ في الزاوية، يدخنُ بشراهة، يستمعُ لأغاني نساءٍ حزينات.

صفحة 79 من 100 الأولىالأولى ... 29697778 79808189 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال