هنا

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

وكانَ يغفوا بين نوباتِ الألمِ الذي يجتاحهُ ويخترق اصابعها. ويستيقظ مذعوراً ، كأنَّ روحهُ ترفض الإقرار بالهزيمة.

[هيلــه]

...


أراك بِ كُل شَئ كأنَك الأرضُ بمَن فِيهَا!

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

..

كان يكفينا من المعرفة ما علينا فعله في هذه الساعة.
ومن الوعي ما يدلّنا على حاجاتنا العضوية فقط ويمكّننا من معرفة طريقة إشباعها.
أما الذاكرة فلم نكن بحاجة إليها بالمرّة. . ..

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

ليس كل شيء في القلب يقال ، لذلك خلق الله التنهيدة ، الدموع ، النوم الطويل ، الإبتسامة الباردة ، ورجف اليدين.

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

...


أراك بِ كُل شَئ كأنَك الأرضُ بمَن فِيهَا!

- اضئتي ,الصرح

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

ثم ستدركين ان الوحدة مثل البرد، لا تقتلك وإنما تستقر في عظامك وتؤلمك، هكذا تشعرين بها لكن لا تملكين المقدرة على علاجها مهما فعلتي، ثم ينتهي بك المطاف على التأقلم معها، مثل تشوه ربما أو إعاقة.*

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

أعتقد أن الشيء الوحيد الذي مكنني من الكتابة هو أنني أكذب وأختلق الأشياء بشكل بارع، لقد كنت أبني الطريق بالخيالات فيما كان الآخرون يسيرون عليه فحسب.*

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

وكانت عيناها من ذلك النوع الذي يخترق الفؤاد ببطء ويستولي عليه بلا شفقة.

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

[اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً]

" لا احد يبتسم في وجهي لا يبلل المطر شعري المهمل انا شيء لم يتعرض للرحمة منذ زمن "