وجدْتُ سكوتي متجراً فلزمتهُ إِذا لم أجدْ ربحاً فلسْتُ بخاسرِ .. وما الصمتُ إِلا في الرجالِ متاجرٌ وتاجرُهُ يعلو على كلِّ تاجرِ .
وجدْتُ سكوتي متجراً فلزمتهُ إِذا لم أجدْ ربحاً فلسْتُ بخاسرِ .. وما الصمتُ إِلا في الرجالِ متاجرٌ وتاجرُهُ يعلو على كلِّ تاجرِ .
ادع العالم يذهب إلى الجحيم ، لكن يجب دائماً أن أحصل على فنجان الشاي الذي لي ."
التعديل الأخير تم بواسطة Archi ; 18/November/2018 الساعة 1:08 am السبب: حذف المقطع الفيديوي كونه يحوي اغنية وهذا مخالف للقوانين
...
أنیق انت و مدونتک صدیقی الجمیل ...
متابع لک و لجمالک
-ممتن لكل الاشخاص الذين : كانو بجانبي "
التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 17/November/2018 الساعة 11:15 pm
-جمالك انت اكثر صديقي امتناني لك حبيب "المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سام ..
في الركن منسيّا، فلا أحد يهين
مزاجك الصافي،
ولا أحدٌ يفكر باغتيالك
كم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك! ”
التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 18/November/2018 الساعة 12:05 am
حسناً، من قرر أن يمضي قدماً ويقرأ هذا المنشور أقترب، وأجلس هنا، سأحدثك عني قليلا أو ربما كثيراً لا أدري.
لو كنت تعرف شكل العجوز " حسن الفد " بطل سلسلة الكوبل، الرجل النحيل كقلم رصاص ويدخن كقاطرة بخارية لو كنت تعرفه فأنا لست في حاجة لأصفني لك، أما بما أنك لا تعرفه فلابد أنك تتذكر بيت المتنبي "كفى بجسمي نحولا أنني رجلاً، لولا مخاطبتي أياك لم ترني"، أنا نحيل لهذا الحد، بل للحد الذي يجعلني أستيقظ مندهشاً عندما أجد أنني ما زلت في هذه الأرض ولم أختفي بعد.
الأمر الثاني أنني أملك شعر لا أحب حلاقته وبالطبع سوف تستنتج أنني لا أقوم بتسريحه أيضاً، ولحية أتركها كثة لذا لا أندهش عندما يقوم الأخرين بتشبيهي بالمجانين الذين يصادفونهم في مواقف السيارات.
من الناحية السلوكية، أنا شخص كسول، غير إجتماعي، لا أجيد التحدث، ممل جداً، أكره الأكل، والنوم، والمناسبات الإجتماعية لذا فليس مستغربا أن أكتشف في الأخر أنني مصاب بمرض التوحد، لا أفعل شيئاً عادة سوي التدخين فأنا أدخن أكثر مما أتحدث ومما أفكر.
من الناحية النفسية، أنا شخص متشائم لدرجة أنني لا أرى نصف الكوب الفارغ فقط، أنا لا أرى الكوب اأصلاً، شخص محبط دوماً أرى أن الغد اسوأ من اليوم بالاف المرات، بناء عليه فأنا لا أمارس العبث الذي يسمى بالأحلام!
أيضاً قبل أن أنسى تراودني أحياناً ميول وأفكار إنتحارية جادة تكاد أن تحطم رأسي، ولهذا وبدون أي إستنتاجات لابد أنك أيقنت أنني في أخر الأمر سأقتل نفسي، أو ستقابلني ذات نهار ما في موقف سيارات كمجنون بشعر غير مرتب ولحية قبيحة.
أكتبي لي عن طفولتك، هل كانت مثل طفولتي المخطوفة أكتبي لي عن وجهة نظرك حول الفقر، والشعور باللاجدوى عن كأبتي والكوميديا السوداء التي تخرج مني..
دلني على طريقة أقول لك فيها بأني مريضا بك و تبدو كأنها المرة الأولى التي يمرض فيها إنسان بإنسان..
الحشرة اللطيفة المسالمة"
