لا تحسن الظن بي كي لا أخذلك ، ولا تسئ الظن بي كي لا تخذلني ، لكن اجعلني بدون ظنون ، كي أكون أنا كما أكون.
لا تحسن الظن بي كي لا أخذلك ، ولا تسئ الظن بي كي لا تخذلني ، لكن اجعلني بدون ظنون ، كي أكون أنا كما أكون.
"وجهك الهادئ لا يفصح عن شيء..مثل بلادٍ مشتعلة بالثورات، لكنها صامتة على الخريطة."
لن يحبنا أحد لنسختنا المُظلمة ، الظلام لنا وحدنا .
لم أكُن فخوراً بعُزلتي كثيراً ، ولكنها كانت رفيقتي الدائمة. وكان ظلامُ حُجرتي بالنسبة لي ، مِثل أشعة الشمس بالنسبة لهم.
oF
ولكنها القلوب ، إذا صفت رأت.
أكرهُ التواصل ؛كلما تحدثتُ أقل كلما شعرتُ بحال أفضل. انا انسان وحيد ، ولا أرغب فى المحادثات او الذهاب الى أي مكان ، ولم أفهم يوماً هؤلاء الناس الذين يحبون مشاركة مشاعرهم مع الأخرين. الحفلات تُضجرني ، وانا منغمس تماما فى كل الأمور الخاطئة، فأنا أنسان كسول، ليس لدي آراء سياسية ، أفكار ، مُثل عليا. العدم هو موطني ، وهو حالة من عدم الوجود وأني أحب هذه الحالة وأقبلها . أنا لم أوجد لكي أكون أنسان مشوق ،ولا أريد أن أكون يوماً ما هذا الأنسان الممتع لان ذلك صعب جدا علي .
كل ما أريدهُ هو مساحة هادئة ضبابية أُترك بها ؛ لأن العلاقات لم تنجح معي من قبل، وانا فقدت الأهتمام بها. انا ببساطة لا أُحبُ الناس، أو الحشود أو أي مكان إلا فقط ما اقرأ .. !