وَقِيل،
أن قيس بن الملوح رأى كلب ليلى فأسرع خلفه حتى يدله على مكانها، فمر في طريقه بقوم يصلون ولما رجع سألوه: مررت بنا ولم تصل معنا؟
قال: والله مارأيتكم، و والله لو كنتم تحبون الله كحبي لليلى لما رأيتموني، كنتم بين يديه ورأيتموني، وأنا بين يدي كلبها ولم أراكم..
أعيدوا صلاتكم ..