......
......
التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 10/December/2018 الساعة 11:26 pm
لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ
ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ ..
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
ما نالَ مِنَّيَ ... ما نالتْهُ عيناكِ
التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 12/December/2018 الساعة 5:45 pm
ميلينا، أنت بالنسبة لي، لست امرأة، أنت فتاة، فتاة لم أر مثلها أبدًا من قبل، لست أظن لهذا أنني سأجرؤ على أن أقدم لك يدي أيتها الفتاة، تلك اليد الملوثة، والمعروقة، المهتزة، المترددة، التي تتناوبها السخونة والبرودة. أتعلمين يا ميلينا، إنك عندما تذهبين إليه (يقصد زوجها) فإنك بذلك تخطين خطوة واسعة إلى أسفل بالنسبة لمستواك، لكنك إذا خطوت نحوي فسوف تتردين في الهاوية، هل تدركين ذلك؟.
كافكا لميلينا
ﺷﻜﺮﺍ ﻷﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﺍﻝ " مملكتي " ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ، ﻳﻘﺮﺅﻭﻥ حروفي ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻞ !!
ﺍﻟﺴﺎﻫﺮﻳﻦ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺼﻔﺎﺀ، ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺴﻮﺍﺩ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ . ﺳﻼﻣﺎ ﻟﻜﻢ .
أنا مصنُوع من غرف صغيرة مليئة بالأفكار والعواطف والذَكريات و لايُمكنك أن تعرفني بالإِستماع لي مرة واحِدة أنا معقد جداً."
لمْ تكُن تلك النظرة المُطوّلة تحديقاً ، كانت كمن يقرأ قصيدة تُعجبه ، يُعيد مُطالعتها مراراً و لا تفقد شيئاً من روعتها في كُلّ مرّة .
ON line