هنا

[(حُر)]

إيضاحات قبل بدء رحلة الفوضى و لا مانع من اللجوء للدفء ..
..

أنا المواطن سمرقندي نفرمندي ولدت في مستشفى البادية في الصحراء الغربية وكان ذلك قبل سنتين ونيّف , كانت طفولتي في كنف والدي حفظه الله وعندما أراد السفر وهبني لجدّي الذي ماقصّر ولعن أبو جدّي بالأعمال اليدوية , كانت طفولتي خشنه مثل ليفة الحديد وقد كنا نأكل الخبز من التنور مباشرة وبدأت التتن بعمر صغيرة , وكان ذلك في غرفة البقر , شاهدني جدّي وملأ يده من روث البقر ودسّه بفمي وقال دوك ياراعي الكيف

اسم الممرضة الي ودلتني كاثرين وكانت رئيسة قسم التمريض في مستشفى البادية وعطاني ابوي فيزا اول ماأنولدت ..

يتبع ..

[لمياء]

صقيران هذه صورتك وين ماخذها ههههههه

[(حُر)]

أهلين بنت الأحساء ..

صورتي هذي سلمك الله في أمريكا، قديمة ، وذكرياتها جميلة !
يوم الوالد الله يحفظة ويمتعة بالصحة غزا أمريكا في هذيك السنة ..وبعد أن جنطل عيال حارة " سانت لويس"..وسميت المعركة أنذاك بمعركة " طحنان " ..بعد ما طحن وقهر الجيوش المتحالفة كلها ..كان سيفة لا ينشف من الدماء ..معروف بقوته وجبروته ..فنادى بقومة بأن يحطوا رحالهم قرب نهر المسيسبي ..ليرتوي حلالهم ويرتاحوا من عناء المعركة..بعد أخذ الغنائم ..واجتمع بكبار القوم والخوامس وقال لهم والله ثم والله يأني بكره غازي عيال ميسوري ..جهزوا العدّه والعتاد ..وخلدوا للنوم ..وفي الصباح الباكر وعلى صوت أمواج نهر المسيسبي وعند شروق الشمس وعلى صوت النوارس استيقظ أبي من نومة ..وكان حفظة الله عند صحيانة من النوم رومنسياً بالحيل فنظر الى النهر نظرة خاطفة ..واذا بأنثى ترتوي من النهر بيدها "قربة" تريد أن تملأها وخائفة من الغرق ..وقام أبو وقال أنا أبو قندي وش الحرمة هذي في دياري وملكي ..هاتوها ..ذهب الغلامان الذان يحرسانه وجلبا له تلك الأنثى ، فقال من أنتِ ولماذا أنتِ خائفة ووجلة هكذا ..؟ فقالت أنا وضحى بنت سمر ..ولست خايفة منك أنت ووجهك ..قوم غسل وجهك يامال الغمص ..فتعجب أبي من فصاحتها فقال هل أنتِ متزوجة ..؟ فقالت مالك خص ..واذا أنك رجال هات سيف وقوم نازلني ..فشغف قلبي أبي بحبها وقال للغلامان إذهابا وهاتوا المأذون في أخر الشاعر ..فتزوجها غصبن عن اللي خلفوها ..وبعد الغداء ذهب أبي وصفق عيال ميسوري ووضع أخية الأكبر أميراً عليها ورجع على وجه السرعة وحشته بعلته التي لم يرتوي منها بعد ..يحلف أبي أن تلك المرأة عن ألف رجال ..رجع فوجدها نحرت الناقه وأشعلت النار ، وطبخت ونفخت وتنتظره يأتي ...لم يهنأ لها أكل وهو مو موجود ..فدخل عليها أبي وهي بتلك الحالة ..ومن رأته قامت وفزت وأنشدت " أهلاً هلا يابعدكل من لي ** يفز لك قلبي يرحب ويهلّي".. فضحك أبي وفتر شواربه وأنشد قائلاً " ياليت عندي عصيدة وأربع صواني مرق " حتى آخر المعلقة ..وتسامرا في تلك الليلة وتعشى أبي الحاشي لوحدة ماشاءالله !
في تلك السنة أستوطن ابي شعيب المسيسبي ..وأنجب منها طفل ..وأختلف معها على الإسم فأبي عربي أصيل " يا اصيلة ..فقال سأسمي الولد "قندي" فقامت الدنيا ولم تقعد من زوجته وقالت والله ما أسمية الا على إسم أمي "سمر " ..فزعل أبي زعلاً شديداً حتى جاته النفاضه من شدّة الزعل فقال ..لكِ ما تريدين يازوجتي العزيزة ولكن لي طلب ..قالت سم يابعد عمري آمر ..قال تسلمين يابعدهم كلهم وبدأ يغني لعبدالمجيد ..وتبسمت وقالت يازين الذاربة ياناس ..المهم قال أبي أريد أن يسبق اسم سمر بقندي ..ليصبح سمر قندي !

يتبع بالمرات الجايه ..

[ضياء المالكي]

تحجي صدگ لو تشاقه ؟ رحمه لجدك

[(حُر)]

فوافقت زوجته ..هذا الصايع هو أنا وترعرت هناك ..واصبح إسمي سمر قندي ..مما أدى الى إنفصام في شخصيتي ..هل أنا عربي ..أم خواجة ..حتى ملابسي يجب ان ألبس ما يوحي بدمي العربي وعرقي الخواجة ..فكنت اذا لبست الجينز يجب أن ألبس شماغ معه ..واذا لبست ثوب يجب أن البس قبوع ..فاشتهرت بفراستي وحنكتي ودهائي ، لم يكن رفاقي في تلك الحقبة سوى فتيات جميلات ..فوالدي هو الوحيد الذي أنجب ولد والبقية كلهم فتيات ..فترعرت بينهم وكلهم حبوني ..مما جعل عيال لوس أنجلوس يطلقون عليّ الزير سمر..كان عمّي فريدريك تاجر ..بدأ حياتة تاجر شنطة ..فبدأ يتاجر عند الشعيب وفتح أستديو تصوير وأسماء استديو العائلة ..وكنت أتصوّر فية بلوشي ..وكل يوم اتصور وفي إحدى غزوات والدي قال قم ياسمرقندي خلنا نروح نغزي إحدى القرى بالجوار فقد سمعت بأنهم ينّون الهجوم علانا ..فقلت له لحظة يا أبي كيف تتركني وتروح ..أصبر بروح أتصوّر وارجع عشان اذا قُتلت في هذه المعركة تبقى الصورة ذكريات ..فذهب وتزكرت وتصورت ..ومازلت محتفظ بالصورة من هاك السنة !
والله ياهي ذكريات شي

[(حُر)]

تحجي صدگ لو تشاقه ؟ رحمه لجدك

اهلاً بضياء ..قلنا بعض من تخاريف وشيء من حقيقة ..أخذ الحقيقي منها وخلي التخاريف لي أنا ..كح كح..

[Suzana]

راح انقله مؤقتا لمساحة حرة لحد ماانشوف حل

[dr.Nafes]

صراحه متت ضحك قصتك غريبه شنو هاي ضحكتني والدتك الله يحفظها والدك المقاتل الشجاع..بس انت صدك تحجي يعني جنت تعيش بالبدو؟

[dr.Nafes]

فوافقت زوجته ..هذا الصايع هو أنا وترعرت هناك ..واصبح إسمي سمر قندي ..مما أدى الى إنفصام في شخصيتي ..هل أنا عربي ..أم خواجة ..حتى ملابسي يجب ان ألبس ما يوحي بدمي العربي وعرقي الخواجة ..فكنت اذا لبست الجينز يجب أن ألبس شماغ معه ..واذا لبست ثوب يجب أن البس قبوع ..فاشتهرت بفراستي وحنكتي ودهائي ، لم يكن رفاقي في تلك الحقبة سوى فتيات جميلات ..فوالدي هو الوحيد الذي أنجب ولد والبقية كلهم فتيات ..فترعرت بينهم وكلهم حبوني ..مما جعل عيال لوس أنجلوس يطلقون عليّ الزير سمر..كان عمّي فريدريك تاجر ..بدأ حياتة تاجر شنطة ..فبدأ يتاجر عند الشعيب وفتح أستديو تصوير وأسماء استديو العائلة ..وكنت أتصوّر فية بلوشي ..وكل يوم اتصور وفي إحدى غزوات والدي قال قم ياسمرقندي خلنا نروح نغزي إحدى القرى بالجوار فقد سمعت بأنهم ينّون الهجوم علانا ..فقلت له لحظة يا أبي كيف تتركني وتروح ..أصبر بروح أتصوّر وارجع عشان اذا قُتلت في هذه المعركة تبقى الصورة ذكريات ..فذهب وتزكرت وتصورت ..ومازلت محتفظ بالصورة من هاك السنة !
والله ياهي ذكريات شي

بنطرون جينز وشماخ والله انك بتخرف جد

[❥تين❥]

حياتك مغامرات اخويه سمرقند