يهزني الشوگ هزت خشبه اخذها الماي
ويعصـرني الـغروب بلايه حنيتـك
يهزني الشوگ هزت خشبه اخذها الماي
ويعصـرني الـغروب بلايه حنيتـك
احيانا ماعرف اوصل فكرتي للأخرين
وبعض الموسيقى ... أحبكِ بكل الحان الدنيا ..!!
جوهر الحزن و المسرة يمثل (تمثل) الصدفة " الصدفة اللانهائية"/ بالتالي إثنينية اللذة و الألم مو نتاج مهارة أبداً و لا عمرهن رح يكونن تمثل لمعنى.
بمعنى أنو الحذلقة و الدهاء مو طريق آمن تلكي بنهايته الفرح و لا السير على " المسطرة" آمن.
المهارة هنا مرتبتها صفر
مفهوم الحزن و المسرة, مفهوم (صابوني) زلق جداً, وحاله حال معادلة كيميائية بإتجاهين.
لذلك تشتغل الفخاخ الغيبية على هالحيز/ و ما يُدعى بــ "صانع السعادة" بعمره ما كان أكثر من لص ببازار الإيمان.
الحزن أقدم من المسرة و أصدق/ الجد مو جناح خرافي كد ما هو تهكم الهاوية
فخ المضمار الوجودي رزقه على وتر المخيال.
أفعى تدوزن ذيلها
- صح اني اجنن وخفيفة دم وعسل ومؤدبة وخلوقة وحبوبة وكريمة ومتواضعة ومزيونة ومافي احد مثلي بس ماحب امدح نفسي استغفرالله جنان
ليكن الإعتراف عسير هضم لا بأس/ الأعتراف بزل لبخار الأدراك و في حال لم يبزل صارت بعنى الوذمة و تراجع أكسجة للخلايا لتنهي بنفاذ صلاحية الدماغ... لذلك نحتاج لفريضة الإعتراف هذه (مجبراً لا بطلا)
المسرة في أغلب حالاتها هي مغناطيس لكل شعور مرير حتى و إن كانت من النوع الي تسببلك حالات ضحك نهايتها أن يوجعك فكك.
(الأمل) واحد من أشكال التسوس الي تصيب الروح/ الأمل فخ على غرار الطمأنينة المنقوصة
مسارح الخلق كانت بحاجة للتعفير أن كان هذا النتاج دون قصد, إما لوكانت عدوى الوجوه مقصودة فالنكتة, كل النكتة هي في محاسبة الرغبة.
أنت مبدع مالم تشتت قوتك بمحاولة طمس قذارتك, أنت حر مالم تفكر بالإنتصار على طواحين الذاكرة
أنت الأعلى في مملكة الوجود مالم تقتل الحيوان داخلك.
الإنسانية من منظور ديني "شوارعي" اليوم تمثل الرافد القذر الي يصب بزرقة بحر التجلي "الإلهي"
لذلك يُنظر للإنسانية كتلوث بيولوجي أول من أسس له "نبي التفاح" و أول محاولة للتطهير كان "الطوفان" بأعتباره كري لمجرى التناسل المشؤوم
في حين أن آدم حسب فهمي له لو تسنى له الوقت لأكل الشجرة بجذورها, وهو فعل لا يمت للوقاحة بصلة لو قُرن بجمال اللحظي, النبذ صار بعد أكتمال إلوهية الأنثى في الإسطورة الجنتية, لذلك صار النفي خوفاً من المنافسة.
ما يعنيني بهذا الأعتراف هو ثيمة التبلد في التأويل وركونها لبث القلق, ليباع الوهم كحقيقة كاملة الدسم على أرصفة التقوى
ألذ وصفة للمعنى هي الولادة، هذا الإنبثاق البكر.. وهو طوفان بحد ذاته ما لم يُدجن على طريقة.
تعبت اوف
لا أحب المحادثات السريعة القصيرة، بل أفضّل أن أدير نقاشا طويلا عن معنى الحياة والموت، والسحر والذكاء العقلي، والذرات والمجرات والفضائيين، ومخاوف الطفولة وأكاذيبها وما يمكن أن يبقيك مستيقظاً من القلق أثناء الليل.
أريد أن أحادث شخصا شغوفا ذا عقل متقد، لا أن أتكلم مع من يريد أن يعرف فقط "كيف حالك الآن؟.
صدفة!