تردين الصدك ما كصيريتي
تردين الصدك ما كصيريتي
اني شورطني وداومت أهلي؟؟شبي الحكومي
مابي تعيين
عند أخر رواق منكِ ... افتعل المزيد من النجوى .. من الشكوى المغلفة بالهبوب ... بالنوايا الحمراء .. المدججة بالقُبل .. اقتراباً من ظلكِ اليسوعي
في اخر رواقِ منكِ ... كتبتُ ذات مرة ...
لا عجب !!!
انني الان فيكِ اجلى ... وانقى ... واترف
انني الآن فيكِ ... لحظة شغفٍ وفكرة حب .
ماذا لو ...
كنّا معاً ؟؟
حتى بلا شيطان ثالثنا ...
ماذا كنّا سنفعل حينها ؟
احسب انكِ الآن .. في حيرة مني ...
كيف يفكر هذا المعتوه بالحب ؟
كيف سيكون لو انني لم اعطهِ ريقاً ؟؟
بمَ سيثمل عمره ؟
حين سمعتُ تنهيدها ؟
حسبتها نبيّاً ... جاوزه الوحي !!!
عصاري !!!
ضيعني نصيبي ..