، لا أريد لهذا الحبِّ لقاءً ، لا أريد الخروج من التفكير في يديك اللتين ليستا معي ، لكنّهما لي ، لا أريد منكِ أكثرَ ممّا يريدُه الشّعرُ مني ،
لا اريد الكفَّ عن السفر في ثيابك ، لا اريد أكثر من الوهم .
عمر صباح
، لا أريد لهذا الحبِّ لقاءً ، لا أريد الخروج من التفكير في يديك اللتين ليستا معي ، لكنّهما لي ، لا أريد منكِ أكثرَ ممّا يريدُه الشّعرُ مني ،
لا اريد الكفَّ عن السفر في ثيابك ، لا اريد أكثر من الوهم .
عمر صباح
جميل ...