ملاذ ليث فؤاد/العراق
وانا أحطم عقارب السنين
الغليظة كما مشاعرك
و أسير…
نحو إلا موعد
نحو إلا شيء
هكذا كالمجانين
إبتسم …
لذرات الهواء
للياسمين
واضحك بشدة بوجوه العابسين اليائيسن
أقف على الأرصفة ثم أغمض عيني واقفز
ليتني اغمضتها حينما كنت جالسا أمامي!
واقفز كالاطفال
وخصلات شعري المجعد ك نبضاتي
تتطاير من البرود !
ثم أسير نحو الضياع الجديد
الذي يخلو منك
يا لذلك الألم الكبير
انا لا أشعر بألم !