أشكرك على الصور والردود الرائعه
اسلوب طرحها راقي
جميله بكل ما فيها من احساس..
أشكرك على الصور والردود الرائعه
اسلوب طرحها راقي
جميله بكل ما فيها من احساس..
سارة خاتون(1889ـ 1960)
هي ساره اوهانيس ماركوس اسكندريان .. او سارة خاتون ..فتاة ارمنية بغدادية عرفت بجمالها الرائع ..ولدت سارة في بغداد عام 1889..فقدت والدتها صوفي وأختها الصغيرة زابيل وهي في الثامنة من العمر ثم توفي والدها قبل أن تبلغ سن الرشد لتبقى تحت رعاية عمتها صوفي(نفس اسم امها) ووصاية عمها سيروب اسكندريان. خلف لها والدها ثروة طائلة جداً تتضمن أموالاً وبساتين وأراضي زراعية في بغداد والصويرة والحلة ومنطقة الشوملي، فضلاً عن أراض واسعة ضمن حدود أمانة بغداد. القصر الفخم للاسرة يقع في شارع الرشيد على ضفاف نهر دجلة، أصبح في ما بعد أحد فنادق بغداد المعروفة وأسمه (ريفر فرونت هوتيل) او جبهة النهر ...كان القطار يستغرق نصف ساعة للخروج من حدود املاكها . كان والدها قد أوقف أحد بيوته الكبيرة الى الطائفة الأرمنية بعد وفاة ابنته زابيل وهي في سن السادسة عام 1897 لتكون مدرسة سميت باسم (المدرسة الزابيلية) تخليداً لذكراها ، وهي أول مدرسة للبنات في بغداد تأسست عام 1901، و دمجت عام 1917 مع أول مدرسة أرمنية أنشأت في بغداد عام 1852 باسم (تاركمانجاتس) وتعني (المترجمون) لتتكون منها أول مدرسة مختلطة في العراق، وهي مدرسة الأرمن المختلطة الأهلية.
لقطة من سبعينات القرن الماضي في بغداد .
صوره لمصنع الاسكندريه لتصنيع السيارات والمعدات الزراعيه وتجد امام المعمل مئات من جرارات عنتر ٧٠ وقد كانت هذه الجرارات تسد الحاجه المحليه . الصوره ملتقطه في العام ١٩٧٤
جيل من العلماء في مؤتمر سولفاي عام 1927.
سوق المباركية بين الحاضر والماصي صورة قديمة جدا لسوق المباركية
امرأة سعودية من بادية الشرقية تحمل طفلها عام 1954م
امرآة من بادية نجد تنظر باستغراب الى صورة التقطت بواسطة كاميرا (كوداك) عام : 1978م "
صورة من عام 1905 للكابتن الأمريكي "جاك بونافيتا" مروّض الحيوانات وعارض السيرك الأجرأ في العالم.
يظهر جاك في وضعية مريحة يتوسط 13أسد.علما انه تعرض قبل عام من هذه الصورة الى هجوم أسد أدى الى بتر ذراعه اليمنى بالكامل.لكن هذا لم يمنعه من مواصلة مشواره..
كانت نهاية جاك بعد هذه الصورة بسنوات اثرى هجوم دب قطبي عملاق اثناء محاولة ترويضه!!
صورة التقطت العام 1921 لمهربتين تبتسمان في عهدهن الذهبي خلال فترة حظر الكحول في الولايات المتحدة الأمريكيه.حيث ازدهر تهريب الكحول بعد قرار حظره.واستعان المهربون بالنساء مستغلين ثغرة في القانون تمنع تفتيش النساء من قبل الرجال.حيث كان الوجود النسائي نادرا في أسلاك الشرطة ومكافحة التهريب خاصة على الحدود.فمجرد لمس أي سيدة من قبل الرجال أو العمال الفيدراليين من الرجال يسمح لها بمقضاته..وهكذا فقد كانت عصابات التهريب تستعين بالنساء لنقل البضائع او مجرد الجلوس في عربة التهريب تقلل من احتمال تفتيشها.وحتى في حال ضبط احدى المهربات نادرا ما يتم ادانتها خاصة لو كن أمهات.فالعقوبة كانت غرامات خفيفه مقابل أرباح كبيرة، او قضاء أيام الآحاد في الكنيسة مدة عامين أو السجن من 5أيام الى شهر..وهو ما أدى الى ارتفاع عدد المهربات الى خمسة أضعاف المهربين الرجال.