من اغرب جرائم الاغتيالات عام ٢٠١١ السياسي الفلبيني رينالدو داجسا يوثق لحظة اغتيالة في حين كان يلتقط صورة تذكارية لأسرته
من اغرب جرائم الاغتيالات عام ٢٠١١ السياسي الفلبيني رينالدو داجسا يوثق لحظة اغتيالة في حين كان يلتقط صورة تذكارية لأسرته
اخر ما قام به المصور “ميتشيو هوشينو وهو المصور الياباني في تصوير الحياة البرية ،هو تصوير الحيوان الذي هاجمه فقد قام دب بمهاجمته في خيمته وقام الدب بدهسه حتى الموت عندما كان يصور الدببة في شبه جزيرة كامتشكا في شرق روسيا عام 1996 وكانت آخر صورة التقطهاهي لحظة اقتحام الدب للخيمة
هندي تزوج من امرأة ولم يستلم منهم مهر الزواح... بعد فترة أحست بألم في بطنها فأخذها زوجها لعيادة خاصة بعيدة للقيام بعملية الزائدة وقام بعمل صفقة بيع كليتها بدون علمها فتم استخراج كليتها وباعها وأخذ المال نكاية بأهلها الذين لم يسلموه مهر الزواج.
صورة الضحيه
طائر من نوع Anhinga يحاول بتلاع سمكة كبيرة نسبة لفمه، وقد ساعده جلده المطاطي خلف منقاره السفلي.
الصورة التقطت في ولاية فلوريدا الأمريكية من تصوير Mark Hainen
قال المصور أن الطير العنيد ظل 20دقيقة يصارع حتى ابتلعها بالكامل.
ونشرها بموقع ناشيونال جيوغرافيك ولاقت صدى كبير بين رواده.
ورقة تم توزيعها على نزلاء فندق Hotel Palace Tokyo في طوكيو باليابان مكتوب فيها: عزيزي الضيف،
بسبب بعض إجراءات الصيانة ستتوقف خدمة الإنترنت لمدة دقيقة واحدة الساعة الرابعة فجراً.
نعتذر عن إزعاجكم ونقدّر تفهّمكم.
يا هم يعيشون في عالم أخر يا احنا نعيش في عالم أخر
يقول شارلي شابلن
كنت صبيا بصحبة ابي متوجهين لمشاهدة عرض للسيرك
وفي صف قطع التذاكر كانت أمامنا عائلة بانتظار دورها ..
كانوا ستة أولاد و أمهم و أبيهم .. كان الفقر بادياً عليهم .. ملابسهم قديمة لكنها نظيفة .. كان الأولاد فرحين جداً و هم يتحدثون عن السيرك و عن الحركات
و الألعاب التي سوف يشاهدونها ..
و بعد أن جاء دورهم تقدم الرجل و سأل مسوول التذاكر عن كلفتها ..
فاجابه .. فتلعثم الأب و أخذ يهمس في إذن زوجته ..
يقول شارلي
رايت والدي يسارع لاخراج عملة ورقية فئة العشرين و يرميها على الأرض..
ثم انحنى و رفعها و وضع يده على كتف الرجل و قال له لقد سقطت منك هذه النقود .
نظر الرجل في عين والدي و قال له شكراً سيدي و قد امتلأت عيناه بالدموع ...
حيث كان مضطراً لأخذ المبلغ لكي لا يحرج أمام أبنائه ..
و بعد أن دخلوا ..
سحب ابي يدي و تراجعنا من الطابور لان والدي لم يكن معه غيرها ..
و منذ ذلك اليوم و انا فخور جدا كنت لم أره......
تفرح عندما تجمع نقودك
ستفرح أكثر عندما
تلبي صوت الله للعطاء
أعلنوا أن فيلما بمدة 10 دقائق فاز بلقب أحسن فيلم قصير ،، فتقرر عرضه في السينما واحتشد جمع غفير من الجماهير لمشاهدته ..
بدأ الفيلم بتصوير لسقف غرفة … مضت 6 دقائق بنفس المشهد دون تغيير ،،، بدأ المشاهدون بالتذمر و منهم من أعترض إنه ضيع وقته والأغلبية هموا بالانصراف .. وفجأة تحركت العدسة للأسفل نحو الأرض وظهر للعيان مشهد طفل معاق كليا بسبب إنقطاع الحبل الشوكي في جسده الصغير … وهو ممدد على سريره
وكتبت هذه الجملة في النهاية :
” لقد عرضنا لكم 8 دقائق فقط من المنظر الذي يشاهده هذا الطفل المعاق في جميع ساعات حياته ” وانتم تذمرتم ولم تتحملوا مشاهدته"
كان السوفييت في الحرب العالمية الثانية ينشدون أنشودة تقول :
إذا فقد الجندي ساقيه في الحرب .... يستطيع معانقة الاصدقاء
إذا فقد يديه.... يستطيع الرقص في الأفراح
و إذا فقد عينيه .... يستطيع سماع موسيقى الوطن
و إذا فقد سمعه ..... يستطيع التمتع برؤية الأحبة
و إذا فقد الإنسان كل شيئ .... يستطيع الإستلقاء على أرض وطنه
أما إذا فقد أرض وطنه..... فماذا بمقدوره أن يفعل !!
لن يفهمها من لا يعترفون بمفهوم الوطن ..
هكذا شيع أهالي منطقة كارابوك شمالي تركيا أمس الجندي "عمر آكبينار " أحد شهداء غصن الزيتون .