شكرا سام ...جعلتني اعود للورشة ...تحية لك و لأستاذنا .
انا الاسعد بحضورك .
يا الله .. أشعر أن الملائكة تعيش في حديثك ،
فيري ، قواربك شَربت مني كثيراً .. وعوضاً عنها .. أشكرك !
تقديري
الله الله ماأجمل هذه الوريقات التي صنعها أحساسك الجميل كقارب يرحل بكِ
الى هذا الجمال وهذا التيه ...
أحياناً أعواد الكبريت تحرق أمانينا بمجرد الأقتراب من الكبريت ليشتعل عندنا الشوق الى الماضي ونبكي بصمت
رائعة كل مرة دكتورة
في كل مره تبدعين فيريسلمتِ
ما اروعك عزيزتي لا حدود لجمال حرف انت صاحبته
زيدينا بهاءً زيدينا
انا عاقلة جداً ايها الشاطىء البعيد .
و مازلت احمل ولاعتي ، و في جيوبي مئات اعواد الكبريت ، و اشعر بالامان ، بمجرد التفكير ان القوارب التي تأخذني اليك .......من ورق.
، .. روعة
ابداع بلا حدود
شكرا على هذا الإحساس النقي
بارك الله فيك يا طيبة
تقبلي ارق التحايل مع التقييم